منذ بدايتي في العمل الموسيقي منطلقا من الهنداوية في جدة ومنذ ملامح النجاح مع زملاء المرحلة في سبعينيات القرن الماضي، بداية مع علي عبدالكريم في «يا خلي»، ثم مواصلة مع فنان العرب محمد عبده، ثم طلال مداح وغيرهم الكثير إلى أن قمت بمجهود متتابع وكبير خلال الفترة الأخيرة، حيث بذلت مجهودا كبيرا في تلحين وتنفيذ أوبريت اليوم الوطني الذي قدمته بأصوات كل من خالد عبدالرحمن وعباس إبراهيم ومحمد الزيلعي كذلك مشاركتي في حفل تكريم الخفاجي وغيرها من الأنشطة المتوالية، أعترف أنني كنت أواصل بدافع من حب الفن والموسيقى الذي ليس له حدود إلى أن سقطت، كانت هذه كلمات الموسيقار طلال باغر في زيارة «عكاظ» له في طوارئ المستشفى التخصصي صباح أمس الخميس.