عالَمٌ ينتفضُ على الديمقراطية وعالِمٌ يبحثُ عن أنظمة ابتکارية وفوضى «خناقةٌ» عربية ونظامٌ اقتصاديٌ مادّي يُنذر بكارثةٍ عالمية ونحن العرب.. أمم شتّى تهيمُ وفي نفسها «شيءٌ من حتّى» لغتها هويّة.. وهويتها لغة ماضيها مجيد وحاضرها شهيد ومستقبلها عنيد إنه العصر الرقمي الآلي كان يوماً خيالي فأصبح عالمياً تنافسي نحن العرب.. ولا عجب.! نعم استُعمرنا نعم ظُلمنا نعم فرطنا ولكنّا لم نستسلم العقولُ هنا.. والفرصةُ لنا اقدحوا العقل بالفرصة والحكمة بالحنکة واطرحوا: فکر إنسان عربيٍ جديد