• بدأ العمل في الأهلي، ولا بأس أن نكون جزءاً منه كمحبين أولاً. • أطمع في أن يكون الموسم القادم أهلاوياً، وأحلم أن تعود قرية الأهلي الأولمبية إلى (سابق عهدها) بعد أن عاشت خريف العمر. • الأهلي نادٍ وليس فريقاً، هكذا نقدم الأهلي دائماً، لكن من خلال هذا الفريق قد نصنع نادياً أو هكذا أرى يا معشر الأهلاويين. • أعرف أن مكنة (منصور بن مشعل) بدأت في الدوران وعلى أكثر من اتجاه بحثاً عمّا يسعد الأهلاويين. • شخصياً سمعت منه وعداً قاطعاً في اتجاه «كرة القدم» التي يتولى إدارة ملفها كاملاً، واطلعني على بعضٍ من خططه، فقلت استعن على قضاء صفقاتك بالكتمان. • إلاّ أن هذا لا يمنع أن نسدي إليه النصح (جهراً وسراً) طالما كلنا في العشق أهلي، ونصيحتي يا سمو الأمير أن تركز على الكيف في اختيار اللاعبين، وليس الكم مع الأخذ في الاعتبار أن علة الأهلي الدائمة في الدفاع بكل مراكزه. • أما النادي بشكل عام فهو يحتاج إلى عمل كبير على صعيد الألعاب أو الصعيد الإداري في كل التخصصات. • نريد الأهلي الذي أينما تذهب تجد عملاً في الملاعب والصالات، بل ونريد إعادة ألعاب كانت على وشك الإلغاء. • نبحث من خلال هذه المرحلة أن يفتح الأهلي أبوابه للجميع للحضور والمتابعة والمؤازرة ولو بكلمة (شكراً) والله يعيطكم العافية. • يجب أن نحارب من يبحث عن الانقسامات ويُكرِّس لها، ونسعى جميعاً إلى وحدة الصف في نادٍ أنهكته العبارة الاستفهامية: (أنت معنا أو معهم؟). • يجب أن نكون كلنا مع الأهلي ومن يخدم الأهلي وأي مأزوم يبحث عن تأزيم ينبغي «أن يروح يلعب بعيد عن نادي الشرفاء». • لست ضد النقد، ولا ضد إبداء أي وجهة نظر في عمل الإدارة أو عمل الأمير منصور بن مشعل، فهذا مرحب به من الجميع، لكن ضد خطاب التقسيم وخطاب التحريض وخطاب بث الكراهية في نادٍ أُسس على الحب والعشق. (2) • عندما يتحدث التاريخ، اقرأ وأنت ساكت..! هكذا علّقتُ وأنا أقرأ التغريدة التالية للأستاذ عبدالرحمن السماري: «الملك سعود رحمه الله لم يأمر بتسمية الأولمبي ب(الهلال)، بل وافق على اختيار الهلاليين اسم الهلال ليكون اسماً لناديهم بدلاً من الأولمبي. لذا ف(الأهلي)، أحق بالملكي من الهلال؛ لأن أبناء الملوك ترأسوا الأهلي قبل تأسيس الهلال، أضف إلى ذلك الأهلي أكثر الأندية فوزاً بكؤوس الملوك». فهل من محتج..؟! • ومضة: وش هالغياب اللي تمادى وطوّل كنك تقول أنسى تراني نسّيتك Ahmed_alshmrani@