باسم الخالة زينب عرفت لدى الأغلبية من بني جلدتها بجمهوريه مصر العربية ولم تبت طويلا حتى عرفت كذلك لدى رجال أمننا بإدارة التحريات والبحث الجنائي بشرطة العاصمة المقدسة اسم كان في اعتقاده أنه بات في ملفات الماضي لدى رجال الأمن ولم يعلم أنه في قائمه الانتظار والترقب اسم وضع في كل عام في قائمه الاهتمام والمتابعة من قبل رجال البحث فما بات طويلاً وعاد. تزعمت الخالة زينب ذات السبعين عام كعادتها عصابة قامت بتكوينها لممارسه عمليه النشل. والسرقة لضيوف بيت الله الحرام من معتمرين وزائرين وكانت زعيمه لامرأتين ورجل من بني جلدتها وسخرتهم لنشل وسرقه المعتمرين والزائرين فكانت ضربه رجال البحث الجنائي بيد من حديد حيث تم القبض عليهم داخل مقر سكنهم بأحد الفنادق بأجياد وضبط بحوزتهم مبالغ ماليه كبيرة من مختلف العملات بالإضافة لعدد من أجهزة الجوالات المنشولة والمسروقة وعدد من أمواس الحلاقة التي يستعان بها في إتمام عمليات النشل علماً بأن زينب من أرباب السوابق هي ومن معها من أبناء جلدتها حيث تم إحالتهم لجهات التحقيق لإكمال إجراءات التحقيق. إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل