لم تنفك ميليشيات «الحوثي» والرئيس المخلوع عن ممارسة القتل بأبشع صوره، فنيران قتلهم طالت كل شيء، ليحاولوا ذر رمادها في عيون السلطة الرابعة ليقتلوا الصحفيين ويسجنوهم بتهمة إظهار الحقيقة، محاولين أن يغطوا شمس الحقيقة بغربال القتل والتخريب، ممارسين (...)