الموت حق على كل كائن طال به الأمد أم قصر كل نفس ذائقة الموت.. صديقتي الحزن يعتصر قلبها والدموع أحرقت وجناتها كيف لا وقد رحلت مهجة قلبها ونور عيونها رحلت من كانت مصدر أنسها والحضن التي تجد فيها الدفء والعطف والمشاعر الصادقة فتلك هي أم صديقتي السيدة (...)
كثيرون يجيبون بأقلامهم أديم الصحف ويصدحون بأصواتهم في استديوهات الإعلام المرئي والمسموع جاعلين المرأة نواة حواراتهم ومنطلق قناعاتهم وكلا الفريقين يسوقان أدلتهم وتجاربهم حول تلك المخلوقة اللطيفة التي تملأ البيت عطفاً وحناناً فصارت بين وصيين، أما (...)
طالما قرأنا وسمعنا ممن نصب نفسه للدفاع على حقوق المرأة وقضاياها من الجنسين وعبر قنوات إعلامية متعددة حيث كان مدار الحوارات والنقاشات حول قيادة المرأة وعضلها والذي أفردت له صحيفة الجزيرة ملحقاً خاصاً بالإضافة إلى إتاحة المشاركة عبر موقعها وهو طرح (...)
بات المهرجان الوطني للتراث والثقافة الذي ينظمه جهاز الحرس الوطني فعالية وطنية ذات أهداف سامية وأبعاد حميدة وذلك المهرجان صورة حية لتراث وثقافة هذا الكيان الكبير عبر الأجيال المتتابعة علاوة على كونه يمثل موازنة بين ما كنا عليه وما آلت إليه جوانب (...)
لعل ما قد تأتي به أسطري القليلة القادمة ليس بجديد في كله، ولكن ربما يخالطه شيء آخر يمكن أن يكون من الجديد، فما خضات به الأقلام وتسابقت على تصويره ريشة الرسام حول عمل المرأة وما تمخض عنه من تطورات وانقسم فيه الناس ما بين معارض ومؤيد ومعرض عن الحديث، (...)
في موقف يشرف القلم أن يصوره ويعبر عنه ويحق لوسائل الإعلام المقروءة أن تزين صفحاته والإعلام المرئي أن تتباهى بذلك الخبر عبر شاشاتها المتمثل في استجابة خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه المولى ورعاه - لنداء والد السياميتين الجزائريتين (...)
دائماً ما نسمع أن القطاع الخاص (الأهلي) شريك للقطاع الحكومي في التنمية في شتى مجالاتها وتلك المقولة التي نقرأها أو نسمعها من قبل المسؤولين تحتم على ذلك القطاع القيام بتلك المهمة على أرض الواقع وترجمتها لحقيقة مشاهدة للعيان فإتاحة الفرصة للالتحاق (...)
نشب الخلاف بين من يؤيد إسناد تعليم الطلاب في الصفوف الأولية إلى المعلمات وبين من يعارض تلك الرؤية فصار كل فريق بما لديه من أدلة وحجج يدّعي صحتها ويحاول دحض ما خالفها فاحتدم الخلاف وتناولته الصحف والمواقع الإلكترونية، حتى غدا ذلك الخلاف حديث المجالس (...)
وقعت المرأة ضحية بين نهج المؤيدين ونبذ المعارضين وما بين نار الحاجة وثقافة العيب التي تصور عمل المرأة بأنه عيب لا يضاهيه عيب ولا عار لا يدانيه عار، تلك الثقافة التي تصور المرأة العاملة بأنه مذنبة ويجب نبذها والابتعاد عنها لا لشيء اقترفته غير أنها (...)
يشكل الحافز المعنوي والمادي أبرز العوامل التي تساهم في رفع سقف الإنتاجية مهما كانت طبيعة العمل بل هو الوقود المحرك لتطوير الذات وزيادة النمو المعرفي في طبيعة العمل، ما ينعكس إيجابا على المنتج والمنتَج في آن واحد، ولعل بروز ذلك الغياب في القطاع الخاص (...)
الكل يعلم أنّ المؤسسة التربوية يجب أن يكون بها توازن بين حاجة العقل والبدن، فإذا كان للعقل نزهة في طل العلم واكتساب المهارة وتنمية القدرة واكتشاف الموهبة وصقلها ورعايتها، فإنّ رياضة البدن ضرورية لتقويته ومساعدته على اكتساب كل ما ينير العقل ويهذب (...)
كل يعلم أن المؤسسة التربوية يجب أن يكون بها توازن بين حاجة العقل والبدن، فإذا كان للعقل نزهة في طلب العلم واكتساب المهارة وتنمية القدرة واكتشاف الموهبة وصقلها ورعايتها، فإن رياضة البدن ضرورية لتقويته ومساعدته على اكتساب كل ما ينير العقل ويهذب الخلق، (...)
أثبتت المرأة أنها ذات تأثير كبير في ميادين العمل وخدمة المجتمع سواء في القطاع الحكومي أو الأهلي دونما تمركز في نشاط معين أو نمط محدد للأعمال حتى سجلت حضوراً قوياً وأسهمت في زيادة الإنتاج ولعل اضطلاع بعض مؤسسات القطاع الخاص بدور كبير في تقليص نسبة (...)