لايبقى أمام المواطن أي مساحة للفرح بالعيد، بعدما أنفق معظم دخله أو راتبه على احتياجات رمضان، وصرف ما تبقى على مستلزمات أطفاله في العيد من ملابس وغيرها، فيما يظل هاجسه بعد كل ذلك استعدادات العودة للمدارس بعد انقضاء الإجازة الصيفية.
ووسط هكذا ظروف (...)