في بداية الثورة السورية أو بعد انطلاق شرارتها الأولى على أيدي أطفال درعا وبعد رد فعل النظام «الفوق عنفي» خرجت التظاهرات في أنحاء متفرقة من سورية تطالب النظام بإصلاحات ما زال يصر على وصفها بأنها «محقة». لا يدري المرء كيف كان سيكون الرد لو لم تكن (...)