ثلاثة أسابيع مرت على فراقك ياجدي وعادت حياتي الى ما كانت عليه، لكنك مازلت معي لم تفارقني لحظة، فحين أذكر أني لن أراك مجددا في مواضع اعتدت أن ألقاك فيها منذ صغري أحس بغصة في قلبي.. فقد عشت معك في نفس المنزل، وكنت أول شخص أراه في المسجد، ودائماً أراك (...)