في ظل البعد عن استخدام اللغة العربية الفصحى في حياتنا اليومية، وخاصة في لغة التواصل الإلكترونية ومع ظهور مصطلحات متغيرة وغريبة بين حين وآخر، تضاف إلى الحصيلة اللغوية لأبنائنا وبناتنا، مع الانتشار المريع للتسجيلات الصوتية الهابطة لغويا، فإن أجيالنا (...)