أصيب العشرات، الثلاثاء، في انفجار وقع بمبنى سكني في بلدة جوتنبرج بالسويد.
ووفق وكالة "تي.تي" السويدية للأنباء، فإن نحو 25 شخصا نُقلوا للمستشفى جراء الانفجار الذي لم تحدد أسبابه ولا ماهيته، حتى كتابة هذا الخبر.
وقالت الشرطة السويدية على موقعها (...)
أنطلق دراجو السعودية أمس (الأحد)، من غوتنبرغ السويدية متجهين إلى هامبورغ في ألمانيا مروراً بالدنمارك لقطع مسافة تصل إلى 800 كيلو متر بدراجاتهم الهوائية ممثلين للوطن في المبادرة العالمية المجتمعية الرياضية «Global Biking Initiativ»، بمشاركة 450 (...)
طورت شركة «Einride» السويدية شاحنات كهربائية خالية من مقصورة السائق تعمل بالتوجيه عن بعد. ويبلغ طول الشاحنة T-pod الجديدة 7 أمتار، وحمولتها الكاملة تصل إلى 20 طنا، تعمل بالطاقة الكهربائية، فيما تكفي بطاريتها للتحرك مسافة 200 كلم تقريبا، وأهم ما (...)
ليست التقنية وحدها هي التي تختلف حين يتناول سينمائي أجنبي، في الغالب، موضوعاً ذا صلة مباشرة بمنطقتنا ومشكلاتها، بل عمق الرؤيا يختلف كذلك، ويتبلور هذا الاستنتاج ويتكرر كلما شاهدنا حزمة من الأفلام دفعة واحدة كما حدث في الدورة 15 لمهرجان تسالونيكي (...)
في المثال الذي يقدمه مهرجان غوتنبرغ السينمائي، يمكن فهم كفاءة ادارة الأوروبيين لمهرجاناتهم ومقدرتهم على التأقلم مع المتغيرات التي تحيط بعالم صناعة الفيلم، والمواءمة السريعة مع التحديات التقنية الجديدة التي تفرض نفسها عليهم. ومن هنا يصح أخذ هذا (...)
غوتنبرغ مدينة شبه صغيرة في جنوب شرقي السويد. لكنها حين زرتها لأشارك في الدورة الثلاثين لمهرجانها الشعري السنوي كانت في وسع العالم. شعراء وكتاب وأكاديميون وناشرون من ألمانيا والسنغال والولايات المتحدة والعراق وفرنسا وفلسطين ومصر والدنمارك وصربيا (...)
نشرت احدى الصحف السويدية صوراً للاعبي برشلونة في حانات المدينة بعد أن شاركوا في مباراة يوم الأربعاء الماضي الودية ضد مانشستر يونايتد الإنجليزي في مدينة غوتنبرغ التي انتهت بالتعادل السلبي قبل أن يحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح التي حسمها النادي (...)
دافع المهاجم الإنجليزي واين روني عن نفسه بعد ازدياد وزنه عقب المشاركة مع منتخب بلاده في بطولة كأس الأمم الأوروبية الماضية في بولندا وأوكرانيا فيما سلط الضوء على مباراة اليوم الودية مع فريقه مانشستر يونايتد ضد برشلونة التي ستجري في مدينة غوتنبرغ (...)
إلى الروائي أتت المخرجة أجنيسكا لوكاشياك ومعها موروث الوثائقي، والتجربة الشخصية، ومن هنا جاء فيلمها الروائي الأول «بَيْنَ ناريّن» حاملاً كل هذا. فيه الكثير من فيلمها «الجزائر» (2003) التي ذهبت إليها وسجلت جزءاً من تجربتها الشخصية، يوم ارتبطت بشاب (...)
إذا قبلنا ما يقترحه فيلم «لو هافر» الفرنسي وفيلما «تيرافيرما» الإيطالي و»لعب» السويدي، تكون قد حلّت كل قضايا المهاجرين في أوربا بطريقة إنسانية مثالية، بل وسيمهد حلها الى إنهاء المظالم وكل شكل من أشكال اللاعدالة فيها، وربما، إذا ما صدقنا السينما، (...)
حسمت أكثرية القنوات التلفزيونية الإسكندينافية خيارها، بعد جدال ونقاشات تعلقت بحق مشاهديها في معرفة الحقيقة، على رغم قساوتها وما يمكن أن تثيره من آلام في نفوس أقارب الضحايا والناس العاديين، وقررت نقل وقائع محكمة الإرهابي أندرش بريفيك مرتكب مجزرة (...)
لم يُفوّت سيمون بيوفوي فرصة تحويل رواية «صيد السلمون في اليمن» الى نص سينمائي، فغرائبيتها تغوي كما حال «المليونير المتشرد» وطابعها الرومانسي الكوميدي لا يمكن للمخرج لاسه هالستروم أن يتجاهله، فهو أكثر ما يحب الشغل عليه منذ انتقاله الى المدرسة (...)
أن يتحول الكائن البشري الى قنبلة قابلة للانفجار، شيء مخيف. ولانتزاع فتيل هذه القنبلة، سيحتاج الأمر حتماً الى كثير من الشجاعة والصبر. حول هذا الموضوع الشائك يدور الوثائقي التلفزيوني الباكستاني «انتزاع فتيل قنبلة بشرية» الذي تقف في نقطة المركز فيه (...)
لا ينسب جين شارب، المُنَظر والمُفكر الأميركي أياً من الثورات السلمية في العالم إلى نفسه، إنما يحيلها كلها على شعوبها التي تلمست طريقها بنفسها وعرفت الوسائل والتكتيكات الأكثر فعالية في إسقاط الأنظمة التي عارضتها. في المقابل تعترف غالبية قادة الثورات (...)
في طريقه إلى الفلوجة، صور فريق العمل التلفزيوني الفرنسي الحياة في شوارع بغداد بعد الانسحاب الأميركي منها ورصدت كاميراته عودة الهدوء إلى الشوارع، مع ملاحظة وجود مكثف للقوات العراقية، فالمدينة ما زالت تعيش بين فترة وأخرى أجواء من الخوف نتيجة التفجيرات (...)
يقترب عمل دان فونغ دنيس الوثائقي»الى الجحيم ذهاباً وإياباً» كثيراً من فيلمي «أراماديلو» للدنماركي جانوس ميتس، و «ريستريبو» للمخرج الإنكليزي تيم هيذرينغتون، الذي قتل العام الماضي في ليبيا أثناء تصويره الأحداث في مدينة مصراتة. يقترب منهما كونه تناول (...)
اكتشف باحثون سويديون أخيراً الطريقة المثلى لتبديد الخوف من طبيب الأسنان، وهي ببساطة الدعابة والضحك والتفاؤل.
ومن المعروف ان نصف البالغين لديهم مستوى معيّن من الخوف من طبيب الأسنان، و5% يعانون من رهاب طبيب الأسنان ولكن الجميع يذهبون إلى عيادته (...)
تستهوي متابعة المسلسلات التلفزيونية قطاعات كبيرة من مُشاهدي التلفزيون في العالم كله، وبالنسبة إلى كثر منهم أصبح من غير الوارد تصور وجود التلفزيون من دونها، بل إن بعضهم لم يعد قادراً على فراقها. لأنهم ببساطة أدمنوها، وصاروا مع الوقت «مُدمني مسلسلات (...)
قبل مدة، ليست ببعيدة، أثيرت فضيحة ضد إمبراطورية روبرت مردوخ الإعلامية، هزت سُمعتها وصدقيتها، بعدما كشفت صحيفة «غارديان» أن أسبوعيته الواسعة الانتشار «أخبار العالم» نشرت تفاصيل خطيرة عن مقتل شابة بريطانية عبر التنصت غير الشرعي على هاتفها الشخصي وعلى (...)
يُمكن وصف البرنامج الخاص بالسينما العربية في مهرجان غوتنبرغ الدولي، بأنه برنامج مُصغر مستقل، داخل دورته الخامسة والثلاثين. ليس على مستوى عرضه أفلاماً لها علاقة ب «الربيع العربي»، فحسب، فهذا ديدن غالبية المهرجانات الدولية هذا العام، بل على مستوى (...)
خلال عام كامل، غطى الصحافي كريستيان كاتوميرس مجريات الثورة التونسية للتلفزيون السويدي، وفي الذكرى الأولى لانطلاقتها قدم برنامجاً خاصاً عن الدور الذي لعبته المرأة التونسية فيها بعنوان «النساء في تونس» وهو عبارة عن يوميات تلفزيونية لأربع نساء قارعن (...)
من منظور ثقافي سعى البرنامج التلفزيوني السويدي «كوبرا» لتلمس أثار ما تركته كارثة 11 أيلول (سبتمبر) على حياة المسلمين والعرب في مدينة نيويورك، برَوية بعيدة عن صخب التغطيات الصحافية. وركّز، على معرفة حجم الشرخ الذي أحدثته التفجيرات بين المسلمين وبقية (...)
«يومان آخران ويختتم مهرجان استوكهولم دورته الثانية والعشرين، وكانت مديرة المهرجان لخّصت في مؤتمر صحافي قصير اهم السينمات التي تطبع الدورة الجديدة وتميزها عن سابقاتهتا، مشيرة ان في الأرقام التي حرصت على ذكرها يكمن الكثير من توجهاتها، فعلى مستوى (...)
مع رفض المحكمة العليا البريطانية طلب استئناف حكم تسليمه الى القضاء السويدي، يعود اسم جوليان أسانج ومؤسسة «ويكيليكس» الى واجهات الإعلام. ويثار الجدال مجدداً، وبالاتساع ذاته، حول مصداقية القصة التي أثيرت حوله في استوكهولم وما إذا كانت وراء دعوة (...)
حايّم يافين، صحافي، يعمل مذيعاً في التلفزيون الإسرائيلي منذ قرابة 40 عاماً، وبسبب خبرته الطويلة في تقديم نشرات الأخبار، وإطلالته اليومية، أَطلق عليه الناس لقب «مستر تلفزيون». كان بإمكان يافين مع إقتراب موعد حصوله على التقاعد أن ينزوي جانباً ليُبقي (...)