هناك اعتقاد خاطئ سائد لدى البعض؛ «الروتين اليومي» ظاهرة سيئة وتصرف سلبي، مع أنه الضابط اليومي لحياتنا، والإيقاع الذي عليه نبني قراراتنا.. فكيف استطاع القليل من أهل الوظائف والأعمال أن يستفيدوا منه ويجعلوه يعمل من أجلهما؟.. والجواب بسهولة هي (...)
استبشرنا خيرا عندما سمعنا قرار وزارة التجارة والصناعة عبر وكالتها الخاصة بشؤون المستهلك آنذاك، حماية المستهلك حاليا، بإلزامها جميع شركات ومصانع ومؤسسات ومستوردي المواد الغذائية في المملكة بضرورة تزويد المختصين في الإدارة العامة للتموين بالبيانات (...)
مؤخرا لاحظنا قيام عدد من المشروعات الصغيرة والمتوسطة بالبروز والظهور بشكل لافت، وكان السبب الرئيسي لبروز هذه المشروعات «الإعلام الحديث»، فأصحاب هذه المشاريع استغلوا جميع وسائل التواصل الاجتماعية الحديثة أبرزها "الانستقرام، التويتر، السناب شات" في (...)
بتاريخ 25 من كل شهر، يستقبل موظفو القطاع الحكومي معاشاتهم بكل فرح وسرور، وترى الابتسامة على محيا الجميع، وتزدهر الأسواق وتزداد نسبة الشراء، فتلتف يمينا لتشاهد طوابير على آلات السحب وتلتف يسارا لترى الطوابير عن الكاشير، وما إن تمر الأيام حتى تبدأ (...)
لا يمكن إنكار أهمية دور أخذ رأي المستفيد أو المستهلك قبل تطبيق أي قرار مستحدث من أي دائرة حكومية، كما قامت به وزارة العمل مشكورة عبر موقعها موقعها الإلكتروني «معا نحسن»، والتي ساهمت بشكل كبير في أخذ آراء كافة شرائح المجتمع حول ما توصلت إليه الدراسات (...)
رأينا مؤخرا قيام مجلس حماية المنافسة بالتشهير بقضيتي احتكار وتغريم المتسبب فيهما، وهو ما يحسب لهذا المجلس دون أدنى شك، ونطالبه بالمزيد من هذه القضايا والتشهير والتغريم بأقصى العقوبات، لأن بها أضرارا على المنافسين وعلى جميع المستهلكين في آن واحد، (...)
يفتقد الكثير من المستهلكين للبضاعة النافعة لهم والمساوية لسعرهم المدفوع فيها، فنلاحظ التذمر دوما هو سيد الموقف من البضائع التي أقبلوا على شرائها بعد فترة وجيزة جدا، دون إبداء أسباب ذلك التذمر؛ وغالبا ما نجدهم يكررون عبارة «يا ليتني ما شريتها».
علينا (...)
من يتابع الساحة الفنية ذات الطابع الإنشادي يلحظ أن الفن الغنائي يحظى بالمسابقات العالمية لاختيار من هم أحق وأبرز في الظفر بهذا المنصب. وفي المقابل لا نسمع مثل تلك المسابقات في واقع "الإنشاد" ولكن ما أريد من الجميع معرفته هي أن المسابقات الإنشادية أو (...)