صّوت الشعر في بالي وفزيتله
قال ماعدت مثل اول تجود وتجيد
في زمان الغرايب ويش مديتله
مانشوفه قديمك ليش وين الجديد
كل شي يحرّض ليش ما اعطيتله
الليالي مدّيه والنكايب تزيد
قلت خذ ماعطيتك حرف واهديتله
شي مما كتبته في الزمان العنيد
لوتغيب القصايد كان (...)
على أن حكم الأمويين -كما يقرر- لم يكن في حقيقته سوى مرحلة نحو النضوج بالنسبة للحضارة الإسلامية.. ولكن هذه الحضارة بلغت أوجها -من غير منازع- في عهد الخلفاء العباسيين في بغداد، وفي عهد الأمويين في الأندلس، وإلى هذا يشير «جوستاف لوبون» حين يقول: (في (...)
مثلما نجيب عن مهمة كل كائن حي في هذا الوجود، بل مثلما نجيب عن مهمة الإنسان من حيث هو إنسان في هذه الحياة، كذلك تكون الإجابة – في رأيي – عن مهمة الأديب في الحياة، فالأديب إن هو إلا إنسان قبل كل شيء، ومهمته كمهمة سواه، مهمة لا فرق بينها وبين غيرها من (...)
ما بين تكدير الزمن وابتهاجه
تعشقني الضيقه وانا ممتهنها
في كل مرة نلتقي ونتواجه
وش عاد لو صديت بالروح عنها
تقبل علي بحزنها في سذاجه
في كل مره ماتخيّب رهنها
وانا ورى سجن الظلام وسياجه
ابني مع الغربه حضارة وطنها
شاعر وله مليون حاجه وحاجه
وخيل الاماني (...)
اودعك والغلا ما وطن اغرابه
تجري رياحه بما لا تشتهي سفني
وش ينفع الدمع مات القلب بغيابه
يؤسفني اقول مات الحب يؤسفني
شرحت له قصة اللي صار واسبابه
بعض الغلا ياحبيبي ما يشرفني
يامعاتب القلب خل القلب وعتابه
خل القوافل تواصل لا توقفني
احلامنا لو حلفت وقلت (...)
شوارع لا يتجاوز عرضها 20 مترا تفصل أحياء عن أخرى في المنطقة الشرقية، إلا أن حالها يختلف كأن المسافة ألف كيلومتر، فحالة أحياء أرامكو والهيئة الملكية في الجبيل وبقيق والظهران كانت تزهو مع قطرات المطر، وساكنوها يمارسون حياتهم الطبيعية، وفي الضفة الأخرى (...)
احيان احس اني على احزاني ادمنت
واعيش لو اني شربت المراره
خذتني الدنيا قسى بس ما لنت
في عصر يخضع للصخب والإثاره
مجروح من ماضي لا والله من بنت
اللي رماني حبها عن جداره
عندل اليا منه طرت لي تفننت
ابني له حروف القصايد مناره
كل ماوصفته قالت احسنت (...)
ارجهن ياقلب وش عاد خلانك مشو
سافرو لاعاد ترجي من المقفي رجوع
ركبو الصالون عجلين والدنيا صحو
اتركونا دون توديع والمكسب دموع
الموادع بس نظرات من عين الحلو
يوم شعره غازل الشمس واختار السطوع
شدو اللي لونه امتاع من لون المرو
ابيضٍ من نوع جكسار جبارٍ (...)
كشف المدير التنفيذي لمجمع عيادات الدكتور مازن المصري الخاصة، أن الإعلام المتخصص ليس حديث النشأة غربياً، بل ظاهرة فنية ذات طابع تاريخي قديم منذ تأسيس»مجلة العلماء» كأول مطبوعة صحفية متخصصة في فرنسا عام 1665م، وقال «الفضل يعود للصحافة والصحفيين في رسم (...)
ما بين تكدير الزمن وابتهاجه
تعشقني الضيقه وانا ممتهنها
في كل مرة نلتقي ونتواجه
وش عاد لوصديت بالروح عنها
تقبل علي بحزنها في سذاجه
في كل مرة ما تخيّب رهنها
وانا ورى سجن الظلام وسياجه
ابني مع الغربه حضارة وطنها
شاعر وله مليون حاجه وحاجه
وخيل الاماني (...)
الأيام تتسارع والأحلام وضعه زفت
ولا فيه داعي نسرج حصان طرّواده
نقول انفتحنا لكن الواقعه وش شفت
مقاطع لابن زيدون في حب ولّادة
وانا لو بدالي نايف العلم يمه نفت
ابرفع طموحي واكسر الذل وشداده
أقول الصراحة موجعة واضحة ما خفت
كلامي وبلغ به هل الزيف (...)
ياليل ماني وحيد ان غابوا أحبابي
معي قصايد شجن وأحلام ورديّة
ياليل كان الحضور يمون بغيابي
من يحضن السفن لا شحت موانيّة
قبل أمس ضاق المدى وأهديت لترابي
دمعٍ شرح قصة الدمعه وراعيّة
كان المسا في بلادي يتعب اهدابي
وحزنهٍ كسر خاطري واعلن وداعيّة
مشهد (...)
يا كثر ما كنت أسولف لك عن آمالي
وأقول خل الخطايا بينك وبيني
ياما سهرنا نلّون برجك العالي
جنوب ذيك المنازل عينك فعيني
تقول قلبي وانا ادري خافقك خالي
منك القسى يكتب العزلة ويمحيني
حبيت والحب فعله يرفض اقوالي
لو قلت عن سر حبك مت في حيني
يا قصة الامس يا (...)
من كدّر الورقا وعكرّ مزاجه
اللي على السدره يبكي لحنها
كن الفضا كله دخل في زجاجه
من يوم جاني حزن الاصوات منها
قامت توجد قبل تفقد سراجه
ليله على رف المتاعب ركنها
وانا على صوته غديت بعجاجه
وين المكان اللي يحاكي زمنها
مابين تكدير الزمن وابتهاجه
تعشقني (...)
قرأت حديثاً مقتطفاً من كتاب الإعلام الجنسي أعجبني: «الإنسان الجسماني الاستهلاكي المنشغل بتحقيق متعته الشخصية يدور في دائرة ضيقة للغاية خارج منظومات قيمية اجتماعية أو أخلاقية». وسأنطلق من خلاله حول الاتجاهات الثلاثة لتلفزيون الواقع الغربي والقيمي (...)
الموضوع قد يكون من زاوية نفسية حديثة تطرق لأول مرة حسب ظني؛ كونها تطويعَ علمِ النفس مع المتعدد السلبي ذي النفس المضطربة والشهوانية السادية المهتمة بالذات والذات فقط.
الربط هنا من زاوية نفسية بحتة وبالتحديد فإنَّ المفهوم المرجو تدوينه بالسطور المثيرة (...)
تأثير الإعلام السلبي على مشروعية زواج التعدد في قنوات الدراما مثلاً -والتي تعد الثانية متابعة وجماهيرية من مجموع القنوات العربية 1296 قناة حسب إحصائيات عربية منشورة- فبعض مسلسلاتها تُظهر دور المتعدد بشكل سلبي مصطنع خال من المبادئ الشرعية والأخلاقية (...)
سامح الله ذاك الانسان بعده مؤلم
في غيابه موحش العمر مثل الغابه
السياحه شي مطلوب لكن يعلم
غيبته ما هي بسيطه ولا نرضابه
ادري ان الجو في نجد حره مجرم
وادري انه ما تحمل عجاج اترابه
الورود اللي شذاها عبير وبلسم
ودها في جو ثاني تبي تحيابه
يا مسافر طالع (...)
لعلي أبدأ ببرد قلمي وتسويد مقالي المبيّض بما دونَهُ مصطفى السباعي من كتابه «المرأة بين الشريعة والقانون» حيث نقل أبياتاً عن تعدد الزوجات للشيخ عبدالله العلمي قائلاً:
تزوجت اثنتين لفَرْط جهلي
وقد حاز البلَى زوج اثنتين
فقلت: أعيش بينهما خَروفاً (...)