ذاكرة العيد وحدها من يجلب الفرح لكل فئات المجتمع وأصنافه في كل الثقافات، بلا تمييز بين فقير أو غني، كبير أو صغير، سعيدا كان أم حزينا، لكن عندما تنتقل ثقافة دخيلة تسلب من العيد فرحته وجماله وتتناقلها الأجيال قافزة على معنى العيد ومشروعية العيد، فإن (...)
لشهر «رمضان» معان مختلفة ومتعددة بحسب الدولة والمجتمع، فهو في دول إسلامية له معان روحية واجتماعية أكثر من أي شيء آخر، لكنه في دول غربية له معان ثقافية وحضارية مختلفة نوعا ما عما هي عليه في الدول الإسلامية، ولعل جانب البعد الحضاري والمعرفي أكثر هذه (...)