بدأ محمد بكر عمله الفني ممثلاً مسرحياً حتى عام 1983 عندما قام بأول بطولة سينمائية مع المخرج كوستا غافراس في "حنا ك" وتلت ذلك بطولات متعددة وصل مجموعها الى ثلاثين فيلماً. ثم أخرج فيلمين هما "1948" الذى أثار زوبعة من الآراء عند عرضه، و"جنين جنين" (...)
شاب مصري تستقطبه جماعة ارهابية منظمة لها جذور صهيونية لتنفيذ عمليات اغتيال سياسية خارج البلاد يُرحَّل الى مصر ويزج في احد سجونها. وهناك يلتقي بإثنين من المساجين يساعده احدهما على الهرب. ويكتشف الشاب احمد السقا ان زميل السجن هو ضابط استخبارات مصري (...)
يعتبر المخرج داود عبدالسيد واحداً من ابرز المخرجين السينمائيين العاملين حالياً في السينما المصرية، فهو قدم عبر مشواره عدداً من الافلام التي ما زالت تثير الجدل بين المثقفين والسينمائيين. وفي فيلمه الاخير "مواطن ومخبر وحرامي" يواصل إثارة الجدل. (...)
نيكي من مناضلة شابة تبلغ من العمر ثلاثين ربيعاً، محجبة - وفقاً لقوانين بلادها - واستطاعت النفاذ الى أعماق مجتمعها والتعبير عن حقوق أفراده. تقول إن نساء بلادها متحضرات ليبراليات مثقفات ومناضلات. ترفض الطرح الهوليوودي للسينما، وتنحاز الى الفن الجميل (...)
وقف الخادم الارستقراطي كاظم بك حسن حسني في بداية الفيلم ليصب المواعظ والحِكم عن الفقراء والاغنياء، على طريقة "اغنياء لكن تعساء" مؤكداً أن "السعادة ليست في المال بل في راحة البال".
ولأن "الراوي" فكرة قديمة ومستهلكة ارتبطت ببدايات السينما أيام الوعظ (...)
يحلم الطفل نادر عدلي السرياؤوسي بالعمل الاعلامي، ينضم الى فريق الاذاعة المدرسية ليعيش تفاصيل حلمه أمام جمهوره الصغير من الطلبة في طابور الصباح. وكما يحدث في عالم الكبار يحدث في عالم الصغار، "صغار المذيعين" الذين عليهم الانصياع للإرادة العليا ممثلة (...)
ينزل عنوان الفيلم على باب مدرسة مغلق، يقفز تلميذ من فوقه - بحذائه الممزق - متجاوزاً أسواره، لتبدأ أحداث "الأبواب المغلقة" داخل بيوت القاهرة وشوارعها، عامي 1990 - 1991 وهو الاسم المبدئي للعمل الذي يتابع تلك الحقبة الزمنية في تاريخ البلاد بالرصد (...)
يعتبر نصير شمّة أن "خصوصية الاغنية وخلودها ينبعان من عبقريّة اللحن وغنى الموسيقى، لا من الكلمة أو اللهجة"، ويحذّر من "حالة التراخي والخدر والكسل التي تصاحب الاستماع إلى أنواع معينة من الموسيقى، فاللعب على المشاعر من دون محاكاة العقل يعد تراجعاً". (...)