سلمان بن عبدالعزيز..
انه الإنسان بكل ما تحمله هذه المفردة من معنى سام ونبيل. رضع الشهامة وصفاء الطوية من ريح البادية الطاهر وتعلم من مؤسس المملكة وصقرها جلالة المغفور له الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه -.
تعلم سلمان العز من المؤسس المكارم (...)
صدر مؤخراً الجزء الثالث من كتاب (سالفة وقصيدة) للراوي المعروف محمد الشرهان، وقد واصل في هذا الجزء توثيق الكثير من القصص والأشعار الشعبية بذات الأسلوب الذي اتبعه في الجزأين السابقين؛ وتضمن هذا الإصدار قصص العديد من شعرائنا الكبار الذين لم تنل أشعارهم (...)
السمة الأساسية التي رسخت في أذهان مُتلقي الشعر ونُقاده على حد سواء عن شعر المناسبات على مدى سنوات طويلة هي سمة التكلف والتصنع، ذلك أن الشاعر حينما يتعمد نظم قصيدة معينة ليلقيها في مناسبة ما، فمن الطبيعي - في أغلب الأحيان - أن تأتي تلك القصيدة باردة (...)
تحتفظ ذاكرتي بالقصيدتين اللتين أود الحديث عنهما في هذا المقام في مكانين متقاربين، إذ إن ورود إحداهما على سمعي أو في ذاكرتي لا بد أن يستدعي حضور الأخرى، ويعود السبب في ذلك إلى وجود نقاط التقاء عديدة بين هاتين القصيدتين، وبين مبدعيهما أيضاً، أما ما (...)
يحرص الشاعر - أي شاعر - على شحذ قريحته، وعلى تجويد إنتاجه الشعري في جميع الأغراض التي يتطرق لها، ومن المؤكد أن هذا الحرص يزداد ويتضاعف حينما يكون هذا الغرض هو غرض المدح، ولا شك في أن زيادة هذا الحرص تأتي من رغبة الشاعر في كسب رضا ممدوحه. أما إذا كان (...)
اطلعت على ما كتبه الأخ سالم محمد الرويس في صفحة (مدارات شعبية) يوم الثلاثاء 29 محرم 1427ه تحت عنوان (الألقاب بين شاعر نجد والأندلس)، ووددت أن أتداخل معه بهذا التعقيب الذي أرجو أن يجد طريقه للنشر:
في البدء أشكر الأخ سالم الرويس على طرح هذه القضية (...)
قد لا نستغرب أن ينسب شخص ما قصيدة معروفة لنفسه بعد موت صاحبها أو مبدعها وهي ليست له، وقد لا نستغرب أن يقوم أحد اللصوص الذين يمتلكون الكثير من الجرأة بالسطو على إحدى القصائد الشعبية المشهورة، حتى ولو كانت بشهرة قصيدة الشاعر الكبير عبد الله بن عون (...)