تنفق الشركات الناشطة في مجال تكنولوجيا المعلومات اموالاً طائلة بغية تجنب الفوضى التي قد تتأتى من اضطراب اجهزة الكومبيوتر والبرامج والآليات كافة التي تسيّر الكترونياً، في العالم كله، بسبب الانتقال الى العام 2000.
وسيذهب معظم الانفاق على هذه المشكلة (...)
استقبل العالم الايام الاولى من 1999 من دون اكتشاف اخطاء كثيرة في عمل الكومبيوتر نتيجة ما يعرف باسم مشكلة العام 2000. اذ كانت هذه الاخطاء متفرقة وقليلة ما ادى الى ازدياد التفاؤل بحظوظ تجنب اضطرابات واسعة النطاق بعد واحد وخمسين اسبوعاً او اقل من (...)