لم تكن معاناة طالب الابتدائية، وهو يعود إلى منزله بلا إفطار، مقتصرة على مدرسة بعينها، بل ممتدة إلى الكثير من المدارس، ولقطاع كبير من الطلاب والطالبات، الذين ربما قصرت قامتهم أو خابت قواهم في الحصول على وجبة إفطار من المقصف المدرسي، إما لضعف بنية أو (...)