«كيو أو لاين» أو تجمهر أو بالأحرى طابور!
يصل إلى نهاية الشارع في أحايين كثيرة لشراء «الكوكيز، أو القهوة المختصة، أو المثلجات بنكهاتها المختلفة»
ربما هي ظاهرة تسويقية كان النجاح حليفها فاستمرّت..!
كانت هذه الظاهرة منتشرة في نيويورك وباريس وصولاً (...)
صار الجمال اليوم مؤطرًا حول الوجه والجسد والكثير من الملبس والمأكل والمشرب!
تغيّر مفهوم الجمال الذي كنّا نعرفه سابقًا وأعني بالسابق جمال الروح الذي نتغنّى به، الجمال الذي يجعلنا نرى الحياة بألوان متعددة، يتظاهرون اليوم بأنّ للجمال صورًا متعددة، (...)
ما طال الحُبّ قلبًا إلّا أحياه
وما زار الكُره قلبًا إلّا أهلكه!
لذّة الحُب تكمن في الشيء الكثير، الحُب النقيّ الذي تُعطي منه كل الأشياء من حولك بلا استثناء.
أن تعطي قلبك وقلبك والقريب منك.
أن تعطي أقرب الأشياء إليك، أن تعطي الحُب ذاته حُب منقطع (...)
مُرهق أن تعيش حياتك وأنتَ في الحقيقة لا تعيشها!
أن يكون أساس ما تعيشه هو البحث عن حياة الآخرين والتوقف عند آخر نقطة وصول لهم، والبحث عمّا لا يعنيك ولن يضيف لك.
أتعجّب من تشبّث فاطمة بأخبار سارة وتراودها الأفكار ليل نهار عن أين سافرَت؟
ولمَ قالت؟ (...)
لا أُكذّب هذا الأمر؛ فأنا بالفعل من أولئك الذين يشعرون به، ودائمًا ما يكون على صواب!
لستُ أدري إن كان هذا (حدس المرأة المعروف)، ولكن كلّما نغزني حدسي على أمر ضبابيّ الرؤية، وتتبّعتهُ، وجدتهُ مع الأسف صحيحًا وواردًا.
«مع الأسف»؛ لأن هذا الحدس غالبًا (...)
اختلف عني بكل أنواع الاختلافات في هذا الكون
اختلف عنّي بالشكل، باللون، بالهيئة، بالجوهر والمظهر، بالفكرة والمعنى (فلن أُعاديك).
خلقنا الله باختلافاتنا حتى تسير عمارة الأرض بشكلٍ مُتّزن فلا اتّزان في التوافق التامّ.
تخيّل قليلاً معي لو أننا نسخة طبق (...)
شعورك الآن هو الذي سيحدد من ستكون غدًا.
نعتقد بأن المشاعر تتراكم في دواخلنا وتنشأ فينا من غير إرادة، لا تعلم أبدًا بأنّك المتحكم الأول فيها.
بإمكانك تحديد كثافة شعورك وترويضه للحظة تتمنى فيها اكتماله
للشعور والمشاعر ثقافة خاصة من الصعب جدًا أن (...)