طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم 30 محرم 1437 ه الموافق 12 نوفمبر 2015 م بالعناوين الرئيسية التالية.. - خادم الحرمين يلتقي عدداً من رؤساء الدول المشاركة في «قمة الرياض». - خادم الحرمين يعلن ختام أعمال القمة الرابعة للدول العربية ودول أميركا الجنوبية. - الملك سلمان: سعدنا باستضافة قمة الدول العربية ودول أمريكا الجنوبية. - خادم الحرمين يبحث أعمال القمة العربية اللاتينية مع الرئيس السيسي والأمور ذات الاهتمام المشترك . - نيابة عن خادم الحرمين.. الأمير خالد الفيصل يكرّم الفائزين في المسابقة الدولية.. اليوم. - نيابة عن خادم الحرمين.. وزير العمل يفتتح المؤتمر الدولي لمكافحة الجرائم المعلوماتية. - ولي العهد يؤكد مواقف المملكة الثابتة تجاه قضية وحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة. - ولي ولي العهد يلتقي أمير قطر ورئيس فلسطين ونائب رئيسة الأرجنتين. - ولي ولي العهد يبحث مع وزير الطاقة الأندونيسي التعاون الثنائي. - أمير مكةالمكرمة يطلع على خطط مركز إدارة الأزمات والكوارث. - الأمير فيصل بن خالد يتسلّم التقرير السنوي لإدارة مرور منطقة عسير. - أمير الجوف يتفقد مراكز حرس الحدود في المنطقة. - الأمير مشاري بن سعود يفتتح مبنى إدارة مكافحة المخدرات الجديد. - أمير الباحة يطلع على المخططات والتصاميم لمشروع القرية التراثية. - الأمير جلوي بن مساعد يتسلم نسخة من مجموعة الأحكام القضائية. - أمير القصيم يطلع على برامج لجنة التنمية الاجتماعية في البدائع. - وزير الثقافة والإعلام يلتقي رؤساء وكتاب الصحف. - النعيمي بحث مع وزيري الخارجية والنفط الفنزويليين أوضاع السوق البترولية الدولية. - قمة الرياض انتهت إلى تنسيق إستراتيجي.. وصدور بيان ختامي دون تحفظات. - هيئة الإغاثة: تصنيف «فوربس» اعتراف دولي بقوة القيادة السعودية. - مركز الملك سلمان يرسل طائرتي إغاثة لضحايا «شابالا» باليمن. - المملكة تستعرض إستراتيجيتها الوطنية للجودة في مؤتمر عالمي. - انطلاق الندوة السنوية ال31 للتمريض ب«تخصصي خالد للعيون». - افتتاح المعرض الوزاري للمشروعات المهنية الصغيرة في المدينة المنورة. - مركز الحوار الوطني يتصدى للفكر المتطرف بإشراك الشباب في تعزيز الثوابت الوطنية ونبذ التعصب. - إكمال المرحلة الأولى لتدريب أعضاء اللجان الانتخابية في المراكز على إجراءات يوم «الاقتراع». - العيادات التخصصية السعودية تعالج 1600 لاجئ سوري في مخيم الزعتري. - ائتلاف الإغاثة الإنسانية: 600 ألف أسرة تحتاج إلى إغاثة غذائية عاجلة في تعز. - مغادرة عدد من رؤساء الدول بعد الانتهاء من المشاركة في «قمة الرياض». - الجبير: «إعلان الرياض» تاريخي.. ولا تحفظات حيال بنوده. - استشهاد جندي قطري ضمن قوات التحالف باليمن. - البحرين: الحبس سنتين لمتهم لارتكابه جريمة «التحريض العلني». - إصابة أكثر من 200 فلسطيني في مواجهات بالضفة الغربية. - الائتلاف السوري: روسيا ألقت عشرات الصواريخ والقنابل العنقودية على المدنيين في حلب ودوما. - مجلس النواب اللبناني يفشل في انتخاب رئيس للدولة للمرة 31. - مدريد تقدم طعنا في قرار كاتالونيا الاستقلالي. - مقتل تسعة بتحطم طائرة خاصة شمال الولاياتالمتحدة. واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والعربي والإقليمي والدولي. وتحت عنوان "خادم الحرمين يرسم المستقبل الأمثل لدول التجمعين" ، أبرزت صحيفة "اليوم" في كلمتها ، أن الكلمة الضافية التي افتتح بها قائد هذه الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - يحفظه الله – أعمال القمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا اللاتينية بحضور أصحاب الجلالة والفخامة والسمو قادة ورؤساء وفود الدول المشتركة في القمة ، ترسم طريقاً واضحاً وسالكا نحو بلورة أوجه التعاون المنشود بين الدول العربية ودول أمريكا الجنوبية ، وهو تعاون يبدو أن ملامحه سوف تظهر بجلاء خلال السنوات القريبة القادمة. وقالت: لقد رسم خادم الحرمين الشريفين الخطوط العريضة التي يجب أن تقوم عليها أوجه التعاون بين التجمعين العربي واللاتيني ، لا سيما أن العلاقات العربية / اللاتينية مهيأة لقيام سلسلة من مسارات التعاون في مختلف المجالات وعلى رأسها المجال الاقتصادي. وخلصت الصحيفة ، إلى أن المستقبل الأفضل والأمثل بين الدول العربية واللاتينية وفقا لما تمخضت عنه القمة الرابعة الحالية من قرارات وتوصيات ، سوف يبنى على أسس راسخة من التفاهم والتوافق بما يحقق الآمال المنشودة لزعماء دول التجمعين ويعود على شعوبهما بمزيد من الخير والرفاهية والنماء. ورأت صحيفة "الرياض" ، أن اختتام القمة "العربية - اللاتينية" يجب أن يكون بداية لمرحلة جديدة بين الجانبين ، قوامها الإيمان بالقدرات وضرورة مأسسة العمل المشترك ، والانتقال من مرحلة كان أبرز ملامحها غياب الحضور والتأثير إلى مرحلة تسومها علامات التحسّن والرغبة في تغيير واقع العلاقات بين الدول العربية ونظيراتها الأميركية الجنوبية. وأوضحت أن رؤية المملكة تبدو واضحة في علاقاتها مع دول أميركا الجنوبية بتركيزها على الجانب الاقتصادي ، وهو أمرٌ يجعلنا نعمل على وضع خارطة طريق بما نريد وكيف؟. وأشارت إلى أن ذلك يقع على مجلس الاقتصاد والتنمية والهيئات المعنية بتنشيط العلاقات الاقتصادية ، وكذلك مجلس الشورى ولجانه المتخصصة ، وأيضاً الوزارات الحكومية ، إضافة إلى الشركات الكبرى التي لدى البعض منها تجارب ناجحة لاسيما الزراعية منها. وأشارت صحيفة "الشرق" ، إلى أن «إعلان الرياض» ، الصادر أمس بعد اختتام أعمال قمة الدول العربية واللاتينية ، اهتم بالتعاون في مجالي السياسة والاقتصاد ، متضمِّناً عديداً من النقاط التي تمهِّد لعقدٍ ثانٍ من التعاون الجماعي بين العرب في آسيا وإفريقيا من جهة وقارة أمريكا الجنوبية من جهة ثانية. وبينت أن المشاركين ، أثنوا على تبرع خادم الحرمين الشريفين ، الملك سلمان بن عبدالعزيز، بمبلغ 274 مليون دولار لأعمال الإغاثة الموجَّهة إلى اليمنيين ، ومبادرته بإنشاء مركز عالمي للإغاثة والأعمال الإنسانية. وأوضحت أن «إعلان الرياض» شدد على رفض أي تدخل في الشؤون الداخلية العربية من قِبَل قوى خارجية تنتهك مبدأ حسن الجوار وميثاق الأممالمتحدة ، مبرزة أن القمة "العربية – اللاتينية" الرابعة في الرياض ، كانت إيجابية في أجوائها وما خرج عنها من اتفاقات، إذ عكست فرصاً مبشرة للغاية للتعاون الإيجابي بين طرفيها. فيما ، اعتبرت صحيفة "عكاظ" ، أن البيان الختامي للقمة "العربية- اللاتينية" ، جسد إجماعاً غير مسبوق واتفاقاً نوعياً ورؤية واضحة لخريطة الأحداث إقليمياً وعالمياً ، فالموقف الصارم من التدخلات الخارجية في شؤون دول المنطقة وتعزيز التعاون القائم بين الدول العربية ودول أمريكا اللاتينية ، جاء إعلانا مبدئيا لمواقف أكيدة. وقالت: إن الوقوف مع حقوق الشعب الفلسطيني ودعم قضيته العادلة ومساندته في مواجهة أقصى حالات الصلف من الاحتلال الإسرائيلي يأتي تعزيزاً لمواقف متعددة وأصيلة للمملكة في نصرة القضية الفلسطينية ، كما أن دعم الشعب اليمني في مواجهته الحاسمة ضد العدوان الحوثي وإرهاب الرئيس المخلوع مطلب عالمي جاءت القمة لتقف بجواره وتضعه في مقدمة استحقاقاتها. وأوضحت أن الانتصار للشعب السوري ضد الطاغية بشار ونظامه الإرهابي ، والوقوف صفاً واحداً ضد الإرهاب وداعميه ومؤيديه ومناصريه والمطالبة بالإدانة الواضحة له من أبرز النقاط التي خرج بها البيان.