طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم 27 محرم 1437 ه الموافق 09 نوفمبر 2015 م بالعناوين الرئيسية التالية.. - القيادة تهنئ العاهل الكمبودي بذكرى استقلال بلاده. - خادم الحرمين يتلقى رسالة من جلالة السلطان قابوس. - خادم الحرمين يستقبل رئيس جهاز المراجعة المالية الأمريكي. - نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يقيم مأدبة عشاء تكريماً لرئيس الوزراء ماتيو رينزي. - ولي العهد ورئيس وزراء إيطاليا يستعرضان العلاقات الثنائية وتطورات المنطقة. - نيابة عن خادم الحرمين.. الأمير خالد الفيصل تشرف بغسل الكعبة المشرفة. - وزير الحرس الوطني يُدشّن الموقع الإلكتروني ليوم الأمان الأسري. - أمير القصيم يزور المواقع الأثرية والحيوية في مدن سدير. - الأمير فيصل بن مشعل: «المجلس الاستشاري» لجامعة القصيم سيرتقي بأدائها. - أمير نجران يطمئن على المصابين في تفجير مسجد المشهد. - الأمير فهد بن بدر يزور القريات.. اليوم. - وزير الخارجية يبحث الموضوعات المشتركة مع السفير البحريني. - وزير العدل يشدد على الالتزام بتوقيت تنفيذ مشروعات الوزارة المستقبلية. - مفكرون وإعلاميون خليجيون وعرب: الملك سلمان أعاد لنا الكرامة والأمل. - قضايا سياسية واقتصادية مهمة أمام «القمة العربية - اللاتينية» في الرياض.. غداً. - المنتدى الرابع لرجال الأعمال للبلدان العربية وأميركا الجنوبية يوصي بإنشاء شركتين للنقل والخدمات اللوجستية. - مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة و«طبية القوات المسلحة» يبحثان المشروعات المشتركة. - بدء أعمال مؤتمر علوم الأدلة الجنائية والطب الشرعي بجامعة نايف. - القتل تعزيراً لثلاثة إيرانيين هربوا حشيشاً للمملكة. - ختام الدورة التدريبية السادسة على مهارات تحكيم المسابقات القرآنية. - مركز الملك سلمان للإغاثة يسير قافلة محملة ب 128 طناً لليمنيين متضرري «تشابالا». - الحملة الوطنية السعودية تتكفل بإجراء عملية لمسنة سورية في لبنان. - مثمِّنة دور المملكة في الوقوف بجانب الشعب اليمني.. القيادة اليمنية تُشيد بجهود قوات التحالف العربي في دعم الشرعية . - استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال عقب دهس ثلاثة مستوطنين جنوب نابلس. - اليمن: إعصار «ميغ» يخلف أضراراً مادية كبيرة بجزيرة سقطري. - مقتل وإصابة 40 حوثيا في تعز إثر غارات للتحالف وكمين للمقاومة. - استمرار المواجهات في تعز والمقاومة تستعيد أجزاء من دمت. - قوات النظام تقصف مدينة حمص وطائرات تستهدف ريف حماة. - 6 قتلى على الأقل في مدينة الباب ومعارك متواصلة في حلب. - السيسي يزور الإسكندرية ويخصص مليار جنيه لمعالجة شبكات الصرف. - الجامعة العربية ترفض الهجوم على مصر بسبب «الطائرة الروسية». - القاهرة: مزاعم تجنب طائرة بريطانية لصاروخ في شرم الشيخ «غير دقيقة». - فالس يؤكد وجوب عدم استبعاد أي فرضية في تحطم الطائرة الروسية. - الصندوق الأسود للطائرة الروسية يلغي فرضية «العطل الفني». - اختطاف اثنين من موظفي السفارة الصربية في ليبيا. - الحكومة الليبية تعيد الدايري وزيرا للخارجية. - إيران: خلافات بين الرئيس والحرس الثوري حول سوريا. - روحاني ينتقد اعتقال الصحفيين وسلب الحريات في بلاده - العثور على ستة أفغان مقطوعي الرؤوس مختطفين منذ شهر. - كرواتيا تجري انتخابات برلمانية. واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والعربي والإقليمي والدولي. وقالت صحيفة "اليوم" في كلمتها: إن الرياض تشهد ، غداً ، انعقاد القمة العربية اللاتينية الرابعة، في ظروف دقيقة تمكنت المملكة معها من النجاح الكبير في الخروج من محاولة الإرهابيين زجها في أعمالهم الشريرة ، حيث خرجت من تلك المحاولة منتصرة بمضيها قدماً في محاربة ظاهرة الإرهاب. ورأت أن انعقاد القمة يبرهن من جديد أن المملكة كانت دائماً من أكثر الدول في العالم ريادة في أداء أدوار حيوية ؛ لتقريب وجهات النظر بين الدول العربية ، وتمثيل العرب والمسلمين في المحافل الدولية والدفاع عن الحقوق المشروعة للأمتين العربية والإسلامية، كما أن المملكة لها مواقف مشرفة إزاء كافة القضايا الساخنة، وعلى رأسها القضيتان الفلسطينية والسورية. وأشارت إلى أن الآمال معقودة على هذه القمة؛ للخروج منها بنتائج حاسمة تنهي الكثير من المسائل المعلقة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا؛ للوصول إلى أجواء تمكن الدول المشتركة من الولوج إلى انفاذ خطط استراتيجية تؤدي إلى صناعة المستقبل الأفضل والأمثل لكافة دول المنطقة. وكذلك رأت صحيفة "الشرق" ، أن قمة الرياض الرابعة ، تأتي بعد ما سُمي بثورات الربيع العربي ، والمتغيرات السياسية التي عصفت بالمنطقة ، والحروب التي ما زالت مستمرة من ليبيا حتى العراق. وقالت: لقد كانت القمم السابقة حالة تمهيدية للشراكة الاقتصادية والمجتمعية بين الدول العربية وأمريكا الجنوبية ، ولكنها اليوم تكتمل برؤية مختلفة تشكل من خلالها تكتلاً جديداً على مستوى الأقطاب العالمية في إدارة الصراع والأزمات السياسية داخل أروقة الأممالمتحدة. وتابعت قائلة: كما يأتي ضمن هذه القمة العالمية التي ستُعقد يوم غد الثلاثاء وسبقتها لقاءات شهدتها عاصمة المملكة العربية السعودية (الرياض) بشكل ملحوظ ، المؤتمرات والندوات التي ناقشت كافة الجوانب التجارية والاقتصادية، ووضعوا من خلالها مخططات للمرحلة المقبلة في التعاون العربي – اللاتيني، ويتم تثبيته ضمن قوانين السوق والمدن الصناعية الحديثة في المملكة. وأوضحت أن «إعلان قمة الرياض» ، ستضع من خلاله المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي العهد ، خطوات السياسة المستقبلية في التعامل مع الأزمات السياسية والتمسك بسيادة الدول العربية التي وقعت تحت سيطرة المتغيرات الجديدة. وتحت عنوان "اشنطن ووقف عنجهية نتنياهو" ، كتبت صحيفة "عكاظ" ، أنه في كل مرة تخرج الإدارة الأمريكية بتصريحات مخيبة للآمال ومحبطة حيال عملية السلام ، وأن التصريح الأخير بدت واشنطن فيه مبتعدة عن مسؤولياتها. وتابعت قائلة: إذا كانت هذه الإدارة الأمريكية عاجزة عن إقناع الإسرائيليين بضرورة قيادم الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية جنباً إلى جنب ، وإذا كانت عاجزة عن إخضاع بنيامين نتنياهو للقرارات الأممية المستندة للشرعية الدولية والحق الفلسطيني ، فعلى الأقل لا بد لها من وقف تجاوزات سلطات الاحتلال اللاإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني الأعزل ووقف مسلسل القتل اليومي بحق الشبان الفلسطينيين وانتهاكات المسجد الأقصى. وشددت على أنه من غير المقبول ؛ أن تكون واشنطن متفرجة على الحالة الفلسطينية ، وهي ترى الاعتداءات على المقدسات وعلى الحقوق ، فواشنطن طرف فاعل في عملية السلام وكانت وسيطاً نزيهاً وهذا يفرض عليها مسؤوليات سياسية وأخلاقية حيال وقف نزيف الدم الفلسطيني. وعلقت صحيفة "الرياض" ، على اللقاء التاريخي بين الرئيس الصيني شي جين بينغ والتايواني ما ينغ جيو، مشيرة إلى أن الرجلين - اللذين اتفقا على أن يسميا بعضهما ب »السيد» ليخرجا من ضيق وحرج البروتوكول - دخلا التاريخ من أوسع أبوابه عندما وضعا خلافاتهما الوجودية جانباً ، وأجمعا على أن يبقيا أسرة واحدة ، فالعظام تنكسر ولا تنفصل على حد قول الرئيس الصيني. واعتبرت أن هذه الخطوة ، شكّلت أمراً بالغ الديناميكية ، إذ شكّل هذا الانفتاح على تايوان اختراقاً في العمل السياسي لدى بكين ، التي أدركت أن واشنطن عزمت على تنفيذ استراتيجيتها بتطويق الصين من خلال جيرانها فواجهت التخطيط الأمريكي بحكمة صينية ، وعملت على تبديد مخاوف الجوار الذي تحاول الولايات المتحدة تضخيمه لتسويغ وجودها في منطقة الممرات المائية الأكثر استراتيجية في العالم. وبينت أن الخطوة الصينية هي محل ترحيب ، إذ إن السلام في هذه المنطقة هو ما يهم الدول النامية، التي توجه صادراتها إلى تلك المنطقة في العالم ، ويكفي أن نعرف بأن ربع ما ينقل عالمياً يمر بمحاذاة مضيق «فرموزا» بين الصين وتايوان.