طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم 15 ذو القعدة 1436 ه الموافق 30 اغسطس 2015 م بالعناوين الرئيسية التالية.. - القيادة تهنئ الرئيس التركي بذكرى يوم النصر لبلاده. - أمير مكة يثمن جهود رجال الأمن العام في موسم العمرة. - الأمير سعود بن نايف يفتتح اللقاء السنوي للجهات الخيرية.. الأربعاء. - أمير القصيم رعى يوم التمور بمهرجان تمور عنيزة. - الأمير فيصل بن مشعل: دعم القيادة خلف توهج مهرجانات التمور. - الأمير فيصل بن مشعل يطلق مهرجان العنب بالصلبية. - أمين نجران يوقع عقود 32 مشروعاً بأكثر من 332 مليون ريال. - وزير الشؤون الإسلامية يترأس الاجتماع الثاني لبرنامج التواصل مع علماء اليمن. - وزير الشؤون الإسلامية: الغربة شديدة مع وسائل الاتصال وبعض الفضائيات.. والخوف كبير أن يغلب الجهل على العلم. - م. المقبل يعتمد خطة عمل «النقل» في الحج. - الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف ينوه بتأكيد نائب خادم الحرمين على رفض أي عمل يُخرج الحج عن مساره. - انطلاق مرحلة تسجيل المرشحين في مناطق المملكة.. اليوم. - مركز الملك سلمان للإغاثة يفيض عطاءً ل 37350 مواطناً يمنياً. - ينتج أربعة آلاف عبوة في الساعة.. مكتب الزمازمة يستعد للحج بمصنع متكامل لتعبئة مياه زمزم. - «الأمن» يكثف جهوده لمنع حملات الحج الوهمية وغير المصرحة. - «الحرس الوطني» ينظم برنامج «قطاعي واعي» في جدة. - كشافة المدينة يبذلون جهوداً إنسانية لخدمة ضيوف الرحمن. - «الدفاع المدني» يطبق خطة الطوارئ والأمطار في مكةالمكرمة. - جوازات مكةالمكرمة تستقبل طلبات المؤسسات للعمل في الحج. - ترسية 182 مشروعاً بلدياً بقيمة 1.7 مليار ريال لأكثر من 80 مدينة ومحافظة. - وزراء التجارة والمالية العرب يناقشون تحضيرات قمة المغرب 2016. - البحرين : قنابل «كرانة» مشابهة للشحنة الإيرانية المضبوطة. - طيران التحالف يعاود قصف صنعاء بكثافة واستعدادات متواصلة لمعركة مأرب. - قلق دولي من قصف الأحياء السكنية.. والهلال الأحمر اليمني يعلق عملياته في تعز. - إصابة خمسة فلسطينيين في مواجهات مع الاحتلال بالضفة. - سورية: استئناف المواجهات بعد نهاية الهدنة و52 قتيلاً في اشتباكات بين المعارضة و(داعش). - القوات الكردية تستعيد سبع قرى من (داعش) وكولونيل أميركي: معركة الرمادي «صعبة». - مصر: السجن ثلاث سنوات للمتهمين فى قضية «خلية الماريوت». - حملة «طلعت ريحتكم» تعلن انتهاء مظاهرة اليوم في لبنان. - تركيا تشن أول هجمات جوية في إطار التحالف ضد «داعش». - الثني يحمل الحكومة الموازية في طرابلس مسؤولية الانقسام. - انتشال 111 جثة لمهاجرين على سواحل ليبيا. - كوالامبور تكتسي باللون الأصفر في مظاهرات ضد الحكومة الماليزية. - تعثر المفاوضات بين طهران وموسكو حول منظومة «اس 300». - الرئيس الأميركي يعين أول «مبعوث خاص» مكلف بشؤون الرهائن. - الكوريتان توافقان على عقد اجتماع أولي لجمع شمل الأسر. - مجلس الأمن يطلب وقفاً فورياً لإطلاق النار في جنوب السودان. - العثور على شاحنة جديدة تقل مهاجرين في النمسا. - المجر: شريط شائك على الحدود لوقف تدفق اللاجئين. - الإعصار «إجناسيو» يتحرك في المحيط الهادئ صوب جزر هاواي. واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والعربي والإقليمي والدولي. وأعادت صحيفة "عكاظ" ، إلى الاذهان ، تأكيد المملكة في أكثر من مناسبة ولقاء دولي ، أن من أوصل سوريا إلى هذا الوضع هو تعنت النظام وتجاهله لإرادة السوريين ورغبة أشقائهم وأصدقائهم في دعم ومساندة الجهود المبذولة لإيجاد صيغة تخرج الجميع من الأزمة. وقالت: إن أي ترتيبات أو توافقات أو حلول مقترحة تسعى لإبقاء الأسد في العملية السياسية هي مشاريع مصيرها الفشل لأنها تتصادم مع الأسباب الجوهرية التي دفعت بالسوريين للخروج إلى الميادين معرضين صدورهم العارية لرصاص وبراميل النظام ومتحملين القتل والتشرد وتدمير المدن وضياع الثروات.. وبينت الصحيفة ، أن الإصرار على بقاء الأسد يضع العقدة في المنشار ويعيد المشكلة إلى الربع الأول ويبقى الخاسر الأول في هذه الحال هو الشعب السوري الذي أصبح نصفه خارج بلاده لاجئين مشردين في الحدائق والمعسكرات يتعرضون للذل والموت في الداخل والخارج. وأشارت صحيفة "الشرق" ، إلى أن الوجود الإيراني يتعزز يوماً بعد آخر في سوريا ، وبشار الأسد الذي انتخبه والده حافظ الأسد ليرأس سوريا، يبدو أنه نجح في إكمال ما أراده الأب لسوريا في تسليمها لإيران، طالما أنه لا يريد تسليمها للشعب السوري. وأوضحت أن الأسد الأب بدأ علاقته مع إيران منذ زمن الشاه محمد رضا بهلوي الذي كان حليفاً لإسرائيل ، والأسد الأب عزز تحالفه مع إيران بمجيء الخميني إلى الحكم ، ووقف إلى جانب إيران في حربها ضد العراق والعرب طيلة السنوات الثماني ، والأسد الأب فتح الطريق أمام ملالي طهران للوصول إلى لبنان بعد هزيمته عام 1982 أثناء اجتياح إسرائيل لبنان. وتابعت قائلة: واليوم بشار الأسد يحاول إكمال ما بدأه والده في تدمير ليس سوريا وحسب ، بل كل المنطقة بمساعدة عملاء طهران في العراق واليمن ولبنان. أما صحيفة "المدينة" ، فرأت أنه لا يمكن الوثوق بنظام بشار الأسد ولا بحزب الله ، إذ يؤكد هذا النظام المتهالك المسنود من ملالي إيران بأنه مخادع ويشتري في الوقت لعلمه التام أن سقوط مناطق سيطرته قاب قوسين أو أدنى. وتابعة قائلة: إن ما يدلل على خداعه ومكره انهيار الهدنة فى مدينة الزبداني وقيامه مع مليشيا حزب الله والحرس الإيراني بقصف المدينة وترويع السكان والانتهاك المستمر لأي اتفاق. وشددت على أن أي دعوات للتفاوض والرحيل السلمى للنظام تبقى أوهامًا وسرابًا لأن الواقع يؤكد هذه الحقائق. وطالبت الصحيفة ، العالم الحر وأنصار العدل والسلام ، بالعمل على لجم نظام بشار الأسد لأن الكيل طفح وبلغت المأساة قمتها وليس ببعيد صور القتلى والمحاصرين والمشردين من أبناء الشعب السوري في أنحاء الدنيا.. لا بد للعدل أن يسود ولابد من زوال نظام بشار. من جانبها ، فتحت صحيفة "الرياض" ، ملف المؤامرات والتدخلات في شؤون البحرين ، مبرزة أن هذه المملكة تشكل ثقلاً استراتيجياً مهماً في المنطقة ، ولطالما شكل موقعها الحيوي على الخليج العربي إغراءً للقوى الدولية دفعها إلى التحالف مع المنامة عسكرياً. وقالت: بعد أن فشلوا في إحداث فوضى شعبية في البحرين مارس 2011م ، ورفض الحكومة والقوى الوطنية هناك أي تدخلات خارجية أجنبية ، لجأت القوى الداعمة للإرهاب إلى استهداف المؤسسة الأمنية البحرينية ، بوصفها المدافع والمنافح عن سيادة المنامة، فالمتتبع للعمليات الإرهابية الأخيرة التي ضربت البحرين يجد أن المستهدف فيها هم رجال الأمن. وشددت على أن استهداف رجال الأمن في البحرين أو محاولة التدخل في الشأن الداخلي أو التعدي على السيادة البحرينية من خلال التصريحات أو تسليط العملاء، دون أن يقابل ذلك رد فعل واضح من القوى الدولية الكبرى، من شأنه وضع علامات استفهام كبيرة على الموقف الدولي برمته تجاه هذه الأعمال التخريبية. وكتبت صحيفة "الوطن" ، في الشأن اليمني ، مشيرة إلى أن الانقلابيين في اليمن لم يفهموا المعادلة ، ولن يفهموها إلى أن يُقضى نهائياً على قدراتهم العسكرية وينتهي تمردهم. وقالت: إن قمة السذاجة أن يحركوا دبابات على الحدود السعودية معتقدين أن ذلك سيمر عرضاً ، وعلى الرغم من تجارب مماثلة سبق لهم أن تورطوا فيها ولاقوا الرد الذي يستحقون، إلا أنهم كرروا أول من أمس الحركة ذاتها من جهة "الحرث" في منطقة جازان متوجهين إلى منطقة "البقع" الحدودية، فدمرت قوات المملكة رتل دباباتهم، وجعلته أثرا بعد عين. ورأت أن استمرار تقدم قوات المملكة باتجاه صعدة سيربك حسابات الحوثيين وأعوان المخلوع ، ويجعلهم غير قادرين على عملية الربط بين أجزاء ميليشياتهم المتباعدة ، فوصول القوات السعودية إلى جبل طياش -بحسب الأنباء– على حدود محافظة صعدة، يقلص حركة الانقلابيين، ومن نتائجه أيضا القضاء على المصدر الذي تنطلق منه القذائف إلى الأراضي السعودية، وعدم بقاء مكان آمن للحوثيين يتحصنون فيه. وأخيراً ، نادت صحيفة "اليوم" ، بتكثيف الجهود لاستغلال مواردنا الشمسية التى لا تنضب وذات التأثير الايجابى على البيئة ، مشيرة إلى أن المملكة تملك كل المقومات لتكون أكبر منتج للنفط بالعالم وأكبر منتج للطاقة الشمسية بالعالم. وأوضحت أنه لا يمكن الحديث عن إنتاج الطاقة الكهربائية وتطوير آليات وأدوات الانتاج من المصادر المتجددة دون التذكير بما تنفقه المملكة من موارد ضخمة فى سبيل تأمين الكهرباء لجميع سكانها بدون استثناء. وقالت: إن المملكة تستهلك ما يقارب 10% من إنتاجها من النفط الخام لتوليد الطاقة الكهربائية في أوقات الذروة. يحرق بالمملكة حوالي 700 الف برميل من النفط الخام يومياً لتوليد الطاقة ، وأنه إذا استمر نفس النمو على الاقل فسوف تصل كمية النفط المحروق بشكل يومى لتوليد الطاقة فى المملكة الى اكثر من مليون برميل باليوم بحلول 2020م. هذا غير الكميات الكبيرة من زيت الوقود والديزل والغاز الطبيعى والتى تصل حالياً بمجملها الى حوالى 2.5 مليون برميل باليوم من النفط المكافئ (حوالى 1.6 مليون برميل نفط مكافئ غاز و 0.8 مليون برميل باليوم زيت وقود وديزل).
