قالت دراسة يابانية إن الزنجبيل يحارب الخلايا السرطانية ويجعلها تقوم بتدمير نفسها ذاتيا. كما يساهم النبات المنتشر في أنحاء العالم في وقف مرض دوار الحركة، فعوضا عن تناول الأدوية لعلاج دوار البحر أو الدوخة الناجمة عن قيادة السيارة، يكفي تناول كمية صغيرة من الزنجبيل للتمتع بسفرة مريحة وآمنة. ويخدر كوب واحد من شاي الزنجبيل الألم والوجع، كما يحفز الجسم على امتصاص المكملات الغذائية. وأكدت الدراسة أن الزنجبيل يساعد على معالجة الاعتلالات، التي تصيب الجيوب الأنفية، وله قدرة كبيرة على الوقاية من الزهايمر وهشاشة العظام وضعف الذاكرة، كما أنه يعزز القدرات المعرفية. ويمثل الزنجبيل وصفة سحرية وطبيعية لمحاربة الغثيان المرتبط بالحمل، كما أنه ينظم عمل الجهاز الهضمي.