حلاوةُ ولاةِ الأمر    بلادنا تودع ابنها البار الشيخ عبدالله العلي النعيم    وطن الأفراح    حائل.. سلة غذاء بالخيرات    حملة «إغاثة غزة» تتجاوز 703 ملايين ريال    الشيباني يحذر إيران من بث الفوضى في سورية    رغم الهدنة.. (إسرائيل) تقصف البقاع    الحمدان: «الأخضر دايماً راسه مرفوع»    تعزيز التعاون الأمني السعودي - القطري    المطيري رئيساً للاتحاد السعودي للتايكوندو    "الثقافة" تطلق أربع خدمات جديدة في منصة الابتعاث الثقافي    "الثقافة" و"الأوقاف" توقعان مذكرة تفاهم في المجالات ذات الاهتمام المشترك    أهازيج أهالي العلا تعلن مربعانية الشتاء    شرائح المستقبل واستعادة القدرات المفقودة    منع تسويق 1.9 طن مواد غذائية فاسدة في جدة    46.5% نموا بصادرات المعادن السعودية    أمير نجران يواسي أسرة ابن نمشان    مليشيات حزب الله تتحول إلى قمع الفنانين بعد إخفاقاتها    الأبعاد التاريخية والثقافية للإبل في معرض «الإبل جواهر حية»    63% من المعتمرين يفضلون التسوق بالمدينة المنورة    جدّة الظاهري    العناكب وسرطان البحر.. تعالج سرطان الجلد    5 علامات خطيرة في الرأس والرقبة.. لا تتجاهلها    في المرحلة ال 18 من الدوري الإنجليزي «بوكسينغ داي».. ليفربول للابتعاد بالصدارة.. وسيتي ويونايتد لتخطي الأزمة    لمن لا يحب كرة القدم" كأس العالم 2034″    ارتفاع مخزونات المنتجات النفطية في ميناء الفجيرة مع تراجع الصادرات    وزير الطاقة يزور مصانع متخصصة في إنتاج مكونات الطاقة    الزهراني وبن غله يحتفلان بزواج وليد    الدرعان يُتوَّج بجائزة العمل التطوعي    أسرتا ناجي والعمري تحتفلان بزفاف المهندس محمود    فرضية الطائرة وجاهزية المطار !    أمير الشرقية يرعى الاحتفال بترميم 1000 منزل    الأزهار القابلة للأكل ضمن توجهات الطهو الحديثة    ما هكذا تورد الإبل يا سعد    واتساب تطلق ميزة مسح المستندات لهواتف آيفون    المأمول من بعثاتنا الدبلوماسية    تدشين "دجِيرَة البركة" للكاتب حلواني    مسابقة المهارات    إطلاق النسخة الثانية من برنامج «جيل الأدب»    نقوش ميدان عام تؤصل لقرية أثرية بالأحساء    وهم الاستقرار الاقتصادي!    أفراحنا إلى أين؟    آل الشيخ يلتقي ضيوف برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة    %91 غير مصابين بالقلق    اطلاع قطاع الأعمال على الفرص المتاحة بمنطقة المدينة    «كانسيلو وكيسيه» ينافسان على أفضل هدف في النخبة الآسيوية    اكتشاف سناجب «آكلة للحوم»    دور العلوم والتكنولوجيا في الحد من الضرر    البحرين يعبر العراق بثنائية ويتأهل لنصف نهائي خليجي 26    التشويش وطائر المشتبهان في تحطم طائرة أذربيجانية    خادم الحرمين وولي العهد يعزّيان رئيس أذربيجان في ضحايا حادث تحطم الطائرة    حرس حدود عسير ينقذ طفلاً مصرياً من الغرق أثناء ممارسة السباحة    منتجع شرعان.. أيقونة سياحية في قلب العلا تحت إشراف ولي العهد    ملك البحرين يستقبل الأمير تركي بن محمد بن فهد    مفوض الإفتاء بجازان: "التعليم مسؤولية توجيه الأفكار نحو العقيدة الصحيحة وحماية المجتمع من الفكر الدخيل"    نائب أمير منطقة مكة يطلع على الأعمال والمشاريع التطويرية    نائب أمير منطقة مكة يرأس اجتماع اللجنة التنفيذية للجنة الحج المركزية    إطلاق 66 كائناً مهدداً بالانقراض في محمية الملك خالد الملكية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الشباب عاتبون على الأندية الأدبية ومحرومون من البرامج الشبابية

تمنى عدد من الشباب السعودي بأن يروا المملكة العربية السعودية متطورة و مزدهرة وأن تكون منارة للعلم والعلماء ويقصدها جميع الطلاب من جميع أنحاء العالم، وحدد الشباب في هذه المحطة من سلسلة برلمانات الشباب التي بدأتها اليوم قبل فترة وأكد البرلمان الذي أداره الزميل إبراهيم المبرزي والذي تحدث في البداية.
المشاركون في البرلمان:
خالد الحارثي
زياد الناس
عبدالعزيز النجدي
عبدالله العواص
عدنان النوفل
عمر العكاس
عمر الناجم

إبراهيم المبرزي: أرحب بجميع الشباب المتواجدين معنا اليوم في حلقة جديدة من برلمان الشباب لنستمع فيها إلى آرائكم وأمنياتكم وتطلعاتكم إيمانا بأن الشباب هم عماد المستقبل وأمل الأمة ولتكن البداية مع
عدنان سعد النوفل: إن الحياة في الوقت الحالي تتطلب بعض الاجتهاد والمثابرة والصبر على الاعتماد على النفس رغم توفر كافة السبل والإمكانيات والحمد لله على ذلك حيث هناك عدد كبير من الجامعات بمختلف التخصصات والكليات ولكن القطاع الخاص تقع عليه مسئولية كبيرة جدا في هذا الجانب الهام حيث لن نترك كامل مسئولية توظيف الشباب على الدولة فقط ، نعم الدولة جادة في توظيف الشباب ولكن للقطاع الخاص دوراً أيضا في ذلك خاصة مع وجود عدد من التخصصات في عدة مجالات وكذلك بروز عدد من الشباب السعودي المتمكن في مجالات كثيرة وأعتقد بأن دور القطاع الخاص مهم جدا في هذا الجانب من الحياة اليومية وقد يقول البعض بأن القطاع الخاص لا يوجد به أمان وظيفي في المستقبل ولكن هنا يكتسب الشاب الخبرة الكافية في هذا المجال بدلا من جلوسه في المنزل ويكون عالة على أسرته أعتقد بأن الوقت حان لكي يشارك القطاع الخاص الدولة في هذا المجال وكذلك القضاء على البطالة لدى الشباب .وأشار النوفل إلى ضرورة تخصيص أندية مصغرة في الأحياء للشباب وذلك بإشراف الرئاسة العامة لرعاية الشباب أوالأمانة أولجان التنمية الاجتماعية للأحياء تشتمل على الثقافة والرياضة والرحلات والمسابقات وتنمية مواهب الشباب والاستفادة من وقتهم بما يعود عليهم بالنفع كما أتمنى تخصيص أيام لزيارة الشباب للحدائق العامة أوتخصيص حدائق مجهزة للشباب تحتوي على جميع الألعاب وتخصيص ساحات كبيرة للشباب الذين لديهم هوايات السيارات من استعراض وسباقات لتنمية مواهبهم في هذا المجال بدلا من مضايقة المواطنين بداخل الأحياء السكنية والشوارع الرئيسية التي قد ينتج عنها جراء ذلك ما لا تحمد عقباه كقتل الأنفس البريئة على أن تشرف الجهات المختصة على هذه الفعاليات. أتمنى الأخذ بآراء الشباب ومقترحاتهم لما فيه مصلحة الوطن والمواطن على أن تكون هناك اجتماعات دورية للشباب كل ثلاثة أشهر إن أمكن ذلك ولا تقتصر هذه الاجتماعات على الشباب من الرجال فقط بل حتى الفتيات بإشراف من إدارات التربية والتعليم والإدارات الأخرى ذات الصلة.
قد يقول القارئ بأن المراكز الصيفية تفتح ذراعيها للشباب في العطلة الصيفية أعتقد أن المراكز الصيفية تؤدي دورا كبيرا جدا ولكن هي غير كافية للقضاء على وقت الفراغ لدى الشباب السعودي الطموح.
عمر بن خالد العكاس: أريد أن أتحدث بأن الشباب في الوقت الحاضر أصبحت لهم تطلعات كثيرة جدا منها أن الشاب يريد تأمين مستقبله الوظيفي والأسري منذ تخرجه من الجامعة مباشرة حتى لا تضيع عليه السنوات هباء منثورا وحتى يطبق ما تعلمه في ميدان العمل ويكتسب الخبرة العملية بجانب تحصيله العلمي في الجامعة ونحن الشباب نعتقد بأن القطاع الخاص له دور كبير في ذلك ويجب عقد ورش عمل بين القطاعين الخاص والعام وهناك عدد كبير من الشركات في المملكة يعمل بها وافدون نحن نؤمن بالتخصصية في العمل ولكن خلال السنوات الأخيرة هناك عدد من الشباب الخريجين من مختلف التخصصات من هندسة وإدارة أعمال ومحاسبة فلوتم توظيف الشباب فسوف نقضي على عدد كبير من البطالة . كذلك خلال الفترة الأخيرة هناك تخصيص لعدد من الشركات وقد لقيت نجاحا كبيرا على سبيل المثال تخصيص مجال الاتصالات أصبح هناك توظيف كبير للشباب وتقديم خدمة سريعة للمستفيد وتوزيع نطاق الخدمة في المدن والقرى نتمنى تخصيص كبريات الشركات لكي تواكب الطفرة الحضارية التي تعيشها المملكة في هذا العهد الزاهر عهد مولاي خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله ورعاه- ويضيف العكاس : قبل كل شيء فكرت كثيرا للدراسة في محافظة الأحساء بالقرب من الأسرة لعدة أسباب منها الاستقرار الأسري وهومهم للطالب في التحصيل العلمي وأرى بأن الشباب محتاج إلى دورات تدريبية في الصيف لتوعية الشباب يتم خلالها طرح العديد من القضايا الهامة في المجتمع وتحفيز الشباب واستثمار الأندية الاستثمار الأمثل لممارسة الشباب جميع هوايتهم المحببة إليهم. ويشير العكاس إلى أن بعض الجامعات السعودية تقل فيها التخصصات النظرية إلى حد بعيد جدا أسوة بباقي الجامعات بل هناك جامعات بها اكتفاء ذاتي من الطلبة على سبيل المثال كليات المعلمين والتي تم إلحاقها بالجامعات ووزارة التعليم العالي بها اكتفاء في عدد من التخصصات حيث يضطر المتخرج من الكلية إلى أخذ دبلوم سنة بعد كلية المعلمين لماذا ؟؟
عبدالله بن محمد التواص: أتمنى أن يكون هناك تفعيل للأندية الأدبية في المملكة فلماذا لا يقوم النادي الأدبي بتبني فكرة مسابقة في الشعر والقصة والمقالة ودعوة الشباب للانخراط في هذا النادي الأدبي بل كذلك دورة في مجال الخطابة فهي مهمة جدا في بناء الشخصية للإنسان أعتقد بأن الأندية الأدبية اهتمامها منصب فقط على شريحة معينة فقط فأين الشباب من برامجكم في الصيف وخاصة التي تساعد الشباب على تنمية مواهبهم كما أسلفت في ذكرها فالنادي الأدبي تقع عليه مسئولية كبيرة تجاه الشباب فهومعقل الثقافة والأدب والفكر . وهناك تساؤل أوجهه إلى إدارة تربية وتعليم البنين بالأحساء لماذا لا يتم استغلال ملعب الأمير فيصل بن فهد التابع لهم هذه المنشأة الهامة فكم معلم رياضة في المدارس لدينا وكم مرشد طلابي وكم طالب موهوب في مجال الرياضة سواء كرة القدم والطائرة والسلة والتنس وغيرها من الألعاب ولا يقتصر افتتاح الملعب على البرامج الرياضية بل لماذا لا يُقام مهرجان شبابي في هذا الملعب الكبير لقد زرته قبل فتره ووجدته ممتلئاً بالغبار والأتربة فموقع هذا الملعب ممتاز جدا أتمنى أن يجد صوتنا الصدى الجيد لدى وزارة التربية والتعليم . وهناك مشكلة كبيرة في بعض المدارس وهي عدم وجود ملاعب رياضية لديها فالطالب يدرس مواد فقط وحصة الرياضة يقضيها في الفصل والسبب عدم وجود ملاعب في هذه المدارس ومنها المرحلة الثانوية والمتوسطة قد يقول القارئ بأن المراكز الصيفية تفتح ذراعيها للشباب في العطلة الصيفية أعتقد أن المراكز الصيفية تؤدي دورا كبيرا جدا ولكن هي غير كافية للقضاء على وقت الفراغ لدى الشباب السعودي الطموح . نأتي إلى دور جمعيات الثقافة والفنون على مستوى المملكة لماذا لايتم دعم هذه الجمعيات من قبل وزارة الثقافة والإعلام ماديا لعمل برامج مكثفة للشباب في الصيف من بين هذه البرامج في المسرح اعتقد أن هناك الكثير من الشباب لديهم موهبة في المسرح ولكن هذه الموهبة تحتاج من ينميها من المختصين في مجال المسرح كما يعلم الجميع نحن نعيش عهد التخصصية في العمل الإبداعي وهناك مبدعون في المسرح . كذلك أتمنى تنفيذ دورة في التصوير حتى لوكانت هذه الدورة مخصصة للجنسين للشباب والفتيات حيث هناك مبدعات من الفتيات في هذا المجال من الفنون الجميلة نرى عظماء المصورين العالميين برزوا من خلال هذا الفن حيث هناك من اكتشف هذه الموهبة المدفونة لديهم وقام بتنميتها شيئا فشيئا هناك قصور في برامج وتوعية الشباب في معظم المجالات . أعتقد بأن المجال أمام الجميع مفتوح ولكنه بحاجة إلى دعم معنوي ، وصدقني إن الدولة لم تقصر في أي شيء يخدم المواطن السعودي في مختلف المجالات والأعمار ولكن هذا الدعم بحاجة ماسة إلى وقفة جادة من بعض المسئولين في وزارت الدولة لتفعيل هذا الجانب المهم جدا وهوالشباب وما أدراك ما الشباب قد أكون قسوت عليهم في هذا الجانب ولكن هذه هي الحقيقة الشباب يريدون الحوار والفعاليات والبرامج وكل ما يقضي على وقت الفراغ ويؤمن مستقبلهم الوظيفي.

موهوبون يدفنون رؤوسهم كالنعام ولا يجدون جهات ترعاهم
ضرورة تدريس اللغة الانجليزية من الابتدائية لرفع المستوى التعليمي

خالد عبدالكريم: الحارثي لديه رؤية مستقبلية مختلفة حيث يرى بأن تنمية المواهب لدى الشباب يجب اكتشافها وتنميتها منذ الصغر حتى تكبر هذه الموهبة مع صاحبها شيئا فشيئا على سبيل المثال هناك أشخاص أعرفهم مبدعون في التصوير لم يأخذوا نصيبهم من الاهتمام فتلاشت موهبتهم مع الأيام شيئا فشيئا لماذا ؟ لأنه لايوجد من يطور ويحتوي هذه الموهبة لديهم لا من الجهات المختصة مثل جمعيات الثقافة والفنون رعاية الشباب وزارة التربية والتعليم وزارة الثقافة والإعلام كل هذه الجهات مسئولة عن تنمية مواهب الشباب واكتشافها وصقلها مع مرور الوقت . ويرى الحارثي بأن الشهادات الجامعية التي يحصل عليها الطالب من الخارج تكون أفضل من الشهادات من بعض الجامعات السعودية لماذا؟
فالجامعات السعودية أصبحت تضاهي كبريات الجامعات في العالم نتمنى أن نجد لدى الجامعات السعودية عددا من التخصصات النظرية فأحيانا يضطر الطالب إلى السفر لمكان بعيد بحثا عن جامعة تحقق طموحه وتطلعاته المستقبلية وكذلك المعاهد التي يتم افتتاحها فهل هي تلبي الطلب الحقيقي لسوق العمل.؟ نتمنى ذلك . ويقترح الحارثي على الخطوط الجوية العربية السعودية زيادة عدد رحلاتها إلى المناطق السياحية هذا الموسم والمواسم القادمة خاصة لكل من الطائف وأبها والباحة وجدة والمدينة المنورة لتلبية الطلب المتزايد على هذه المدن السياحية فلماذا لا يتم زيادة عدد الرحلات فمن المؤكد بأن الخطوط السعودية لديها معرفة كل عام بعدد المسافرين على الانتظار فهم يفوقون المسافرين إذا كان هناك طلب متزايد على الرحلات وهناك زيادة في عدد سكان المملكة وهناك حرص من المواطنين على توفر مقعد على رحلات الخطوط السعودية منذ وقت مبكر والسبب كثرة الطلب على هذه المحطات من المسافرين من المواطنين والوافدين بصراحة الرحلات في الصيف (مش حالك) والضحية في النهاية المسافر كيف يتم تشجيع السياحة الداخلية في المملكة يجب أن يكون هناك زيادة في عدد الرحلات ومراقبة الشقق والفنادق في المدن السياحية ومراقبة المطاعم والمنتزهات العامة كل ذلك يشكل رافدا من روافد السياحة فبلدنا والحمد لله لديها المقومات السياحية ومن أهم هذه المقومات نعمة الأمن والأمان فهي ناحية مهمة للسائح انظر كيف تراجعت السياحة في عدد من الدول العربية هذا الصيف والسبب عدم وجود أمن كاف ٍ في تلك البلاد في حين يتوقع ارتفاع نسبة السياحة الداخلية في المملكة هذا العام 80% وهومؤشر كبير جدا ويجب على الجهات المختصة وعلى رأسها الهيئة العليا للسياحة استثمار هذا التحول في السياحة الداخلية فالسياحة صناعة واقتصاد وثقافة . قرأت خبراً في إحدى الصحف حول زيارة صاحب السموالملكي الأمير سلطان بن سلمان لإحدى محطات السفر وهي تعبر من المحطات المثالية وهذا مؤشر ممتاز على الاهتمام بهذه المحطات على الطرق السريعة لماذا لأن 30% من المسافرين على هذه الطرق من السائحين الذين يتوجهون إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة والطائف والمنطقة الجنوبية فحينما يقفون في تلك المحطات حقيقة شيء مؤسف جدا فهذه المحطات تعبر الواجهة لنا فيجب الحرص على متابعتها من قبل أمانات المناطق وعدم التهاون معها وعدم منح تصريح لهذه المحطات إلا بعد التوقيع على شروط أهمها النظافة العامة لهذه المحطة طالبة الترخيص حتى يلتزم جميع أصحاب هذه المحطات بالمعايير اللازمة لمحطات الطرق السريعة . ويعود بنا الحارثي إلى موضوع مهم جدا يؤرقه وزملاءه المقبلين على الدراسية الجامعية وهواختبار القياس ويقول ندرس 12 سنة ويتم تقييمنا في ثلاث ساعات فقط أعتقد أن نظام القياس لدينا بحاجة إلى إعادة نظر فالطالب قد يكون من الأوائل ولكن قد لا يستطيع تخطي اختبار القياس وهذه مشكلة كبيرة تنعكس سلبا على الحالة النفسية للطالب وقد تجعله يترك الدراسة نهائيا . وأقترح تدريس مادة اللغة الانجليزية منذ الصف الأول الابتدائي لجميع الطلاب والطالبات وشكرا لكم على إتاحة الفرصة للتحدث حيث أننا نحن الشباب لدينا هموم ومطالب وتطلعات نريد نقلها للمسئولين عبر وسائل الإعلام المختلفة حتى تحظى بالرعاية والاهتمام منهم المسئولين.

نظام ساهر
عمر عدنان الناجم: لقد جئت وفي جعبتي الكثير من الهموم أريد بثها للمسئولين عبر الصحيفة وأقول نحن مع نظام ساهر يجب أن يتم وضع آلية لهذا النظام على سبيل المثال يجب أن تقوم كل إدارة مرور في المملكة ومن توجد لديهم هذا النظام بدراسة شاملة لجميع الطرق داخل المدينة ومعرفة معدل الحوادث المرورية في كل طريق ووضع هذا النظام في هذه الطرق التي أصبحت تُشكل خطرا على مرتادي الطريق والمارة هنا يجب وضع نظام ساهر لماذا ؟ لأن المصلحة العامة أهم من المصالح الشخصية أما أن أضع نظام ساهر في أحد الطرق الفرعية أوالمظلمة حتى يتم تصيد الأخطاء أعتقد أن هذا غير مجدٍ البتة فالنظام وضع لكي يساهم في تقليل نسبة الحوادث وليس للتصيد أتمنى دراسة وافية للطرق والأحياء وقياس نسبة الخلل في هذه الطرق . ويضيف الناجم بأنه لا يوجد نظام محدد في القبول في الجامعات السعودية بالمعدل والنسب والسنة التحضيرية في الجامعة لها إيجابيات وسلبيات منها زيادة عدد السنوات الدراسية للطالب فيما يرى الناجم بأن دوري زين السعودي يجب أن يتوقف أثناء وقت الاختبارات سواء الفصلية أوالنهائية لأن غالبية الجمهور من الطلاب أتذكر أيام أنفلونزا الطيور تم إيقاف الدراسة لمدة أسبوع وأعتقد أن الاختبارات مهمة جدا لطلابنا خاصة في الوقت الحالي من ظروف الحياة الصعبة فالطالب يبحث عن تأمين مستقبله الوظيفي في المقام الأول قد يقول البعض بأن الطالب المجتهد لا تهمه وقت الاختبارات المباريات نعم هذا صحيح ولكن سوف ينشغل بمجريات المباريات خاصة إذا كان هذا الطالب لديه ميول لفريق محدد . وحول الأندية الصيفية يشير الناجم أنها مفيدة وجذبت عدداً من الشباب السعودي لها خاصة وقت الإجازة ولكن هي وحدها لا تلبي احتياج الشباب فهناك شريحة من الشباب تهوى الانخراط في المراكز الصيفية فقط ولكن هناك شريحة أخرى كبيرة تريد ممارسة بعض الهوايات الأخرى ، جزء كبير من الشباب لديه ولع بالسيارات والدرجات النارية والتطعيس والألعاب البحرية المختلفة . فالمملكة شبه قارة تربطها حدود مع عدد من الدول أعتقد بأن إنشاء نادٍ باسم نادي الهوايات البحرية ويكون تحت مظلة الرئاسة العامة لرعاية الشباب مهم خلال هذه الفترة التي الشباب من تعدد مواهبهم ولكن يريدون من يقوم بصقل هذه المواهب وتنميتها وإيجاد مسابقات رسمية بحرية تحت مظلتها يمارس الشباب بها هواياتهم دون خوف أوتردد وذلك بالتنسيق مع الهيئة العليا للسياحة التي لها دور كبير جدا وسوف تجد صدى كبيراً لدى الشباب ووفق شروط معينة ومحددة لا تتنافى مع العادات والتقاليد في بلدنا الحبيب وتحت إشراف مباشر من الهيئة العليا للسياحة وبالتعاون مع الأمانات وسلاح الحدود كل حسب اختصاصه نحن نشاهد الإقبال الكبير على الرياضة البحرية في عدد من الدول وكذلك الدول المجاورة فهي رياضة جميلة وهامة لأن رياضة السباحة مهمة لجسم الإنسان بشكل عام وشكرا لكم على إتاحة الفرصة للتحدث عما يدور في خواطرنا في هذا الوقت الهام جدا من حياة الشباب .
زياد بن عيسى: إن نظام المقررات المطبق في بعض المدارس الثانوية في المملكة لم يثبت نجاحه في الآونة الأخيرة والسبب أن الطالب لم يتم تهيئته لهذا النظام أثناء دراسته في المرحلة المتوسطة وأعتقد بأن الهدف الذي وجد من أجله هذا النظام هوتهيئة الطالب للمرحلة الجامعية ولكن هناك سلبيات كثيرة في هذا النظام وقد يكون هناك من الطلاب من يرى بأن هذا النظام لديه إيجابيات ولكن أعتقد بأنه تم تطبيقه قبل عدة سنوات وفشل وهي وجهة نظر أتمنى من المسئولين في وزارة التربية والتعليم دراستها وأخذ رأي المتخصصين وعمل استفتاء شامل مع الطلاب الدارسين لهذا النظام ودراسة مقترحات الشباب من عدة جوانب أهمها الجانب النفسي لهذا النظام وكذلك الجانب التحصيلي والجانب المهاري وبعد ذلك يتم اتخاذ القرار حيال ذلك هل نواصل العمل بهذا النظام أم لا ؟ والسبب هذا النظام تم استحداثه للطلاب فيجب سماع رأي الطلاب حياله فهم المستفيد الأول والأخير منه ويعتقد زياد بأن بعض المعلمين لا يهتم بالطالب من حيث الشرح والاستماع إلى وجهات نظر الطالب فقد يكون الطالب لديه فكرة ممتازة ولوتم تطويرها والأخذ بها ودراستها ماذا يمنع ذلك فكثير من المهارات والمشاريع تأتي بسبب فكرة في البداية أعتقد أن الاستماع للطالب وليس كل طالب الطالب الموهوب الطالب الذي لديه أفكار ومعلومات وأفكار يجب استثمارها ، يجب تفعيل دور المرشد الطلابي في المدارس لدينا وهناك مدارس تضم مجمعات تعليمية وبها مرشد طلابي واحد فقط وعدد الطلاب يتجاوز ال 1000 طالب لن يكون هناك اهتمام وإذا كان هناك اهتمام سوف يتشتت ذهن المرشد بسبب كثرة الطلاب الكثير منا يجهل دور المرشد الطلابي في المدارس بل أن المرشد يعتبر المعالج النفسي للطالب ولديه القدرة على احتواء العديد من مشاكل الطلاب في المدرسة ومعالجتها والوقوف على مسببات تراجع مستوى الطالب التحصيلي في المرحلة الثانوية لأنها مفترق طرق للطالب وهي بمثابة صمام الأمان صدقني هناك عدد كبير جدا من الطلاب وفي المرحلة الثانوية وفي السنة الأخيرة لا يعرفون أين يذهبون بعد الثانوية نعم دور الأسرة مهم جدا في توجيه الطالب ولكن هناك شباب لديهم ظروف خاصة هناك من فقد والده وهناك من يسكن مع شقيقه وهناك من ليس لديه أب وأم من يحتضن هذا الطالب المدرسة وبالتحديد المرشد الطلابي وهناك طلاب لديهم أسرة ولكن لا يهتمون بمعرفة ميولهم الدراسية بعد المرحلة الثانوية وهناك اقتراح أوجهه إلى وزارة التعليم العالي ووزارة التربية والتعليم وهولماذا لا يتم عقد ورش عمل مشتركة بين هذه الوزارتين ويتم حضور المرشدين الطلابيين لهذه الورشة والهدف منها هوتعرف المرشد على نظام الجامعات والنسب والتخصصات ونظام الدراسة وعدد الكليات قد يقول الجميع هناك مواقع إلكترونية لهذه الجامعات وبها جميع المعلومات نعم صحيح ولكن حينما يحتاج الطالب من يوجهه وهوفي السنة الثالثة في المرحلة الثانوية يكون لدى المرشد معرفة تامة بنظام الجامعات وشكرا لكم لجريدة اليوم على تبني فكرة البرلمان والاستماع إلى هموم الشباب.


عبدالعزيز بن خالد النجدي: أعتذر إذا كانت هذه المقترحات طويلة جدا ولكن فرحت كثيرا لدعوتي لحضور هذا البرلمان أخي الكريم نحن في بلد يحكمه شرع الله ولدينا حكومة رشيدة وأقولها بكل فخر واعتزاز مملكتنا الغالية نحن محسودون على هذه النعمة الكبيرة التي نعيشها تحت قيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله - وسموولي عهده الأمين وسموالنائب الثاني ومن بين هذه الاقتراحات أتمنى من كل قلبي أن تقوم وزارة التخطيط في المملكة بدراسة جميع الظواهر السلبية والإيجابية فهي من مهمة التخطيط وتحليل هذه الظواهر مع مختلف أطياف المجتمع والجهات ذات العلاقة فوزارة التخطيط أعتقد بأن عليها عبئاً كبيراً جدا تُجاه الشباب فهي معنية بالتخطيط والشباب جزء لا يتجزأ من منظومة التخطيط لديها فمن واجبها الوقوف على كل ما من شأنه تطوير الخدمات والبرامج ووضع الخطط المستقبلية خلال عشر سنوات قادمة حتى لولم يتم عقد ورش عمل أوتنسيق مسبق مع الجهات ذات العلاقة مثل الرئاسة العامة لرعاية الشباب الهيئة العليا للسياحة وزارة التربية والتعليم وزارة الشئون البلدية والقروية وزارة الشئون الاجتماعية ،أعتذر إذا كنتُ صريحا جدا ولكن مصلحة بلدي فوق كل اعتبار وحب الوطن يجري في دمي فنحن فداء للوطن ولقادتنا -حفظهم الله . وحينما سألناه عن دور اللجنة السياحية في الغرفة التجارية قال النجدي صدقني أول مرة أعرف أن هناك لجنة سياحية في الغرفة التجارية لدينا ولكن شيئا جميلا أن يكون بيت التجار يضم لجنة بهذا المسمى الكبير في اسمه ولكن أتمنى من قلبي أن يكون لهذه اللجنة دور تُجاه الشباب وهي رسالة عاجلة نوجهها عبر جريدة اليوم لهذه اللجنة بالوقوف مع الشباب من خلال تفعيل الجانب السياحي لهم بإيجاد برامج مفيدة ودورات تدريبية مخصصة للشباب فقط سوف تجد الغرفة التجاوب الكبير منا نحن الشباب ولكن يجب أن تمد الغرفة يدها للشباب من خلال هذه اللجنة وقد يكون هناك تنسيق بين هذه اللجنة والجهات الأخرى لخدمة الشباب وهذا لا يمنع بل بالعكس يطور وينمي دور هذه اللجنة بشكل أكثر لأن دمج الخبرات في المجال الترفيهي والتدريبي له دور مهم جدا . ويقول النجدي في كل مرة أزور بها معرض توعية أتساءل هل سوف أجد وسائل الإعلام هناك هل سوف يتم تسليط الضوء على هذه الحوادث والسبب لأن الإعلام سلاح خطير جدا يجب استغلاله في الجانب التوعية ومنها ما ذكرنا وفي النهاية أتقدم بالشكر الجزيل لجريدة اليوم على هذه الندوة .


الطموح الشخصي
خالد الحارثي:
أتمنى دخول شركة أرامكو السعودية آيتي اس وتأمين مجمعات سكنية للشباب وزيادة عدد المستشفيات التخصصية في عدد من المناطق التي بها كثافة سكانية وتحتاج إلى خدمة طبية متميزة. كما أتمنى رد جميل الوالد الغالي والوالدة الغالية وأن يطيل الله في عمرهما ويديمهما تاجا على رأسي ويحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاه.
عدنان النوفل:
أتمنى أن يمد الله في عمر والدي ووالدتي وخادم الحرمين الشريفين حفظهم الله والاستقرار والزواج وان يرزقني الله أبناء صالحين بارين، وأتمنى إكمال دراستي الجامعية ودخول كلية الطب لأصبح طبيبا أخدم وطني. كما أتمنى زيادة عدد الجامعات في المملكة والكليات وان تكون هناك فعاليات وبرامج مخصصة للشباب في الإجازة الصيفية وأن يحفظ بلادنا من كل مكروه.
عبد الله العواص:
أتمنى أن يمد الله عمر خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وأن يطيل عمر والدي ووالدتي ورضا الله والتوفيق والنجاح وتحقيق أمنية أسرتي ووجود وظائف للشباب وتوفير منشآت مدرسية حديثة وتلبية احتياج الشباب والتأسيس المنهجي الصحيح ووجود أماكن مخصصة للشباب وفعاليات مخصصة للشباب، وأتمنى أن أصبح (محاميا).
زياد الناس:
أتمنى التوفيق في الدنيا والآخرة ودعاء الوالدين والمحافظة على الصلوات الخمس وختم القرآن الكريم كاملا وان يبلغنا الله رمضان ونحن في صحة وعافية.. وشكرا لكم.
عمر الناجم:
أتمنى من الله أن يطيل عمر خادم الحرمين الشريفين وأن يرزقنا الله ويوفقنا خير توفيق وتأمين مستقبلي الوظيفي والحفاظ على الشباب السعودي من المخاطر التي تحيط بهم وتخصيص حلبة سباقات وحلبة درفت للشباب واحتواء الشباب وتسخير جميع الإمكانيات لتنمية مواهبهم وصقلها.
عبد العزيز النجدي:
أتمنى من الله التوفيق ودوام الصحة والعافية وان يوفقني الله في الدنيا والآخرة وان يعينني على طاعته وأن يوفقني في دراستي الجامعية وتأمين مستقبلي وتأمين سكن مناسب والزواج وحفظ كتاب الله. كما أن لدي أمنية أتمنى تحقيقها وهي أن أصبح طيارا مدنيا أو طبيبا عاما أو مهندسا معماريا لخدمة وطني ومليكي وشعب المملكة الكريم.
عمر العكاس:
أمنيتي مثل أي شاب سعودي ان يطيل عمر خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاه وأن يلبسه ثوب الصحة والعافية ووالدي ووالدتي وأخوتي وان يتم تأمين مستقبلي الوظيفي ونيل أفضل المراكز العلمية والتعليمية ومساعدة الفئة الخاصة كي يتجاوزا الإعاقة ويصبحوا فاعلين في المجتمع السعودي وقادرين على العطاء في شتى المجالات مع الحرص على أداء الصلوات الخمس في وقتها وطاعة الوالدين وقبل كل شيء رب العالمين، وأتمنى خدمة المجتمع بشكل عام. كما أتمنى أن أصبح معلما متميزا في إحدى المواد العملية لخدمة وطني ومليكي وأبناء المملكة من خلال مهنة التعليم خاصة ذوي الاحتياجات الخاصة فهم بحاجة لنا ويجب ان نمد أيدينا لهم.. وشكرا لكم.
التوصيات
خالد الحارثي:
أتطلع إلى تأمين مستقبلي وتأمين مستقبل أولادي وتأمين دورات تدريبية صيفية لتحديد الهدف وكذلك تدريس مادة اللغة الانجليزية كمادة أساسية وليست تجاوزية وان يزيد مقاعد الهاوين الرياضيين في الأندية الرياضية وزيادة عدد الجامعات وافتتاح نواد فردية تضم ثلاث فئات..
عدنان النوفل:
أتطلع أن أرى الجامعات السعودية تضاهي الجامعات في الدول المتقدمة وفتح تخصصات أكثر تواكب التطور الذي تعيشه المملكة في السنوات الأخيرة وتطوير التعليم من المرحلة الابتدائية حتى الجامعة وفتح الأندية أمام الشباب في الصيف وليس في المواسم الرياضية فقط وتعاون الجهات ذات العلاقة لخدمة الشباب في شتى المجالات وتخصيص ساحات شعبية للشباب والأخذ باراء الشباب والاستماع إليهم بشكل جيد لما فيه مصلحتهم وعقد اجتماعات دورية كل ثلاثة أشهر بإشراف الجهات المختصة.
عبدالله العواص:
أتطلع إلى فتح مجالات توظيف أكثر للشباب وتدريبهم على مستوى عال من التقنية والوقوف مع الشباب والاستماع إلى مطالبهم وحل مشاكلهم وتنمية مواهبهم وتطويرها والاستعانة باستشاريين متخصصين في الخدمة الاجتماعية والنفسية للتعرف على هذه المواهب المدفونة لدى العديد من الشباب.
زياد الناس:
أتطلع إلى رؤية بلدي في السنوات القادمة وهي في خير وامن وامان وأن يحفظ لنا قائد هذه الأمة مليكنا المحبوب بو متعب وان يجد الشباب كل ما هو مفيد في أوقات فراغهم فوقت الفراغ قاتل عند الشباب والجميع يبحث عن حل لهذه المشكلة والحل بيد الجهات ذات العلاقة.
عمر الناجم:
أتطلع إلى الحفاظ على الشباب من خطر المخدرات والابتعاد عن رفقاء السوء والمحافظة على الصلوات الخمس مع الجماعة وتحقيق كل ما يتمناه الشباب السعودي الطموح واطمح أن أكون مدير شركة كبيرة تخدم المجتمع السعودي الكريم.
عبدالعزيز النجدي:
أتطلع إلى وجود شركات متخصصة في بعض الجوانب الحياتية وتخصيص عدد من الشركات لتقدم الخدمة الأفضل للمستفيد في بلدنا الكريم وكذلك الاستماع إلى وجهات نظر الشباب وإعداد ورش عمل خلال العام تدرس هموم وتطلعات الشباب وميولهم والاستفادة من الإمكانيات التي وفرتها الدولة حفظها الله من أندية ومدارس وجامعات وكليات تقنية وملاعب وساحات وحدائق عامة لخدمة الشباب والقضاء على وقت فراغهم الطويل في الإجازة الصيفية.
عمر العكاس:
أتطلع إلى أن تقوم وزارة التخطيط ووزارة التعليم العالي ووزارة التربية والتعليم والرئاسة العامة لرعاية الشباب ومجلس الشورى بدارسة مقترحات الشباب وما ينشر في الصحف والأخذ بها ودراستها وتحليلها وتطويرها والوقوف على مقترحات الشباب والأخذ بها في محمل الجد واحتواء المواهب الشبابية وحماية الشباب من المخدرات والانجراف الى الأفكار الهدامة كما أتطلع إلى تأمين مستقبلي الوظيفي والحصول على وظيفة مناسبة تتناسب مع طموحي وموهبتي وسنوات الدراسة التي قضيتها وسوف أقضيها بين أروقة الجامعة وكسب الخبرات والمهارات من المختصين.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.