حينما اعود للوراء قليلا واتذكر لحظاتي الحلوة معك وايامي الجميلة برفقتك واتفاعل معها اشعر فعلا انني محظوظ ولا شيء يوازي سعادتي بك ولا احد غيرك قادر على ان يمنحني ما اعطيتني انت اياه @ @ @ بل اشعر بصدق ان هذا الكون على حجم اتساعه وكبر مساحته وكثرة اغراءاته لا يهمني ابدا بقدر اهتمامي بحبي لك وبقدر رغبتي في التمسك بك ولم لا تكون انت مصدر اهتمامي وكل عالمي وقد احتويتني؟ وأضأت شمعة حياتي؟