اقامت وحدة خدمة المجتمع بمركز التميز البحثي في الدراسات البيئية اللقاء التوعوي الارض والانسان عند الميزان في يوم الارض العالمي الموافق الاحد1/6/1433ه بهدف إثراء افق الطالبات بمفهوم تدوير النفايات الصلبة واهميته واستراتيجياته المختلفة من خلال المعرض المصاحب وذلك للصفوف العليا بالمرحلة الابتدائية لما تمتاز به هذه المرحلة من حب الاستطلاع وتعليم الجديد النافع شاركت المعرض سبع مدارس ومن ما استفادت منه الطالبات من خلال الرحلة التثقيفية في المركز . رغد المطيري استفادت انه يجب المحافظة على البيئة وعدم رمي المخلفات كي نتمكن من العيش فيها . اضافت رهف بخش استفادت من ان المخلفات البيئية مقسمة الى مخلفات ورقية وزجاجية وبلاستيكية ومواد عضوية كما اضافت هند زهير استفادت من اعادت تدوير الورق والزجاج بعد تكسيره اما الطالبة اسيل محمد استفدت ان المحافظة على المدرسة كما احافظ على البيت اما بالنسبة للطالبة روان فهي ستحافظ على البيئة بعدم قطع الاشجار وان ازرع ولا اقطف . اسيل جهين افضل حاوية في البيت هي حاوية المطبخ لوضع مخلفاتنا بعد الاكل . اعرب سعادة الدكتور . فاروق فواد داغستاني نائب مدير مركز التميز البحثي في الدراسات البيئية بجامعه الملك عبد العزيز يعنى المركز بثلاث مجالات بحثية وهي تلوث الهواء وتلوث الماء وتدوير المخالفات الصلبة و معالجه المخالفات البرنامج اليوم هو عبارة عن جسر بين موضوع البحث العلمي الرصين على مستوى عالي جدا والبساطة الموجودة عند اطفال المدارس الابتدائية وتوصيل المعلومة الموجودة لدينا حتى لا تكون هناك قلاع منعزلة عن المجتمع انما هي مد جسور لتبسيط المعلومة لبناتنا في المدارس الابتدائية حقيقة المناسبة اليوم عن الارض والانسان عند الميزان وبالتالي التركيز على المخلفات الصلبة وطريقة التعامل مع المخلفات الصلبة مئات بل الاف الاطنان تخرج من مدينة جده يوميا فكيف نستفيد من هذه المخلفات الصلبة يتم تقسيم هذه المخلفات الى مواد زجاجية وبلاستيكية ومعدنية المنيوم الى اخرة وكل مادة من هذه المواد لها لون متعارف هناك اللون الاحمر والاصفر والازرق والاخضر الان في المركز هنا مناسبة يوم الارض 22 ابريل هي مناسبة عالمية بيئية بدئت عام 1970 كانت تحتفل فيها دولة واحدة هي الولاياتالمتحدةالامريكية وبعدها بدئت تنتشر الى ان وصلت الى منطقة جدة الان تحتفل بها اكثر من 175دولة اخيرا احث جميع مراكز الابحاث في الداخل او الخارج الى مد هذه الجسور ما ينبغي ان تكون هذه المراكز لفئة معينه من المجتمع فئة اصحاب البحوث العلمية الرصينة الموثقة سواء في المملكة او عالمية انما تبسيط الموضوع وتسهيله بحيث يفهمه الطفل والشاب والشيخ والذكر والانثى والجميع يفهمه ويستوعبه