مثلما اصطاد موج الرغبتين على سرير الحظ أفعل مثقلاً باللذتين وبالندى أمشي على كل الوجوه ولا أحدق في مصب النهر كل غريبةٍ قطعتْ حبال الاحتراز من الهوى نامتْ على إيقاع رغبتها الطويلة في زجاج الحلم أو تهب الفصاحة نصفها ألقي التحية مغمض العينين ثم أردد: الأرواح صرتنا المليئة بالسؤال إشارة الأعمى دليل الموتْ