انضمت (سولاف العنزي) إلى “الوِلْدان” المحيطين بأبينا إبراهيم عليه السلام بعد أن عاشت لأشهر تعاني من شلل دماغي نتيجة خطأ طبي في مستشفى الملك خالد بحفر الباطن، المستشفى الذي يحتاج لكل “شيء”! فشرع والد الطفلة (خالد العنزي) ب”معاملة” تمت فيها إدانة الطبيب الذي أجرى العملية، وذلك بعد استشارة مستشفى الولادة والأطفال في الدمام، ثم “نامت” المعاملة في “الهيئة الطبية الشرعية” بالدمام حتى وفاة الطفلة، وأكثر ما أغضب والد الطفلة أثناء سير “المعاملة” أن الطبيب “المُدان” كان – ومازال – على رأس العمل! يا وزير الصحة: انصرم عام الدم (2011) يحمل معه 266 خطأ طبيا تتحمل “وزارتكم” منها وزر 142 خطأ طبياً! يا وزير الصحة: العقاب “الصارم” العلني، وزيادة دية الأخطاء الطبية؛ فيه تهدئة للصدور “الملتهبة”! يا وزير الصحة: ليكن مشروعكم: أن يسافر إلينا “العالم”.. للعلاج!