الفتنة اللي علمت رشفة الكوب ان الحلا لو قل يطغى حلاها يا ليتها ما درست ميلة الثوب على الهوا والناس تمشي وراها كن الخصر تصميمها بالفوتوشوب ماتشيل همه يوم تلبس ارداها ما هي بحاجة كحل أو خافي عيوب من حسنها كن المرايا تباها لاوقفت قدامها ماش عذروب لكن تذكر نعمة اللي عطاها سحر النفود بخدها حزة غروب وجمرة غظا مكتظةٍ في شفاها ومن الحيا لا سولفت كنها تذوب وانا اشوف اسيوفها في حياها قالب ثقافه داخل الثغر مسكوب في اسمها في شعرها في مداها من ذوقها احس ما عندي اسلوب ما كني الا غيمةٍ في سماها وان جيت للهيبه تقل شيخ منصوب منصوب دوله في ديار اغرماها بنت الرجال معربه ما بها شوب من دونها جفت حلوق اخطباها كم راس قوم قال والله ما اتوب لاجلس اعزوبي والعمر من فداها