السحاب اللي على الباطن سقى كل ذرة رمل ساقاها بماه لين سال الوادي اللي كد لقا من جفاف الأرض ما غيره لقاه ما بقى إلا جوف من وضعه بقى في جفافٍ بعد ما غيثه جفاه ما يسر العين فيه الا النقا في زمانٍ ما نبي نبحث خفاه كل ودٍ ما يساقيه اللقا يعتبر ما هو على قيد الحياه الطريق اللي بدايته الشقا عايفه ما دام هذا مبتداه ما حَد مخلد ولله البقا والعمر لابد ياصل منتهاه يوم ماتت هقوةٍ للي هقى الهقاوي كلها فدوة اخطاه انتهى يومه على العالي رقا ايدوّر اللي يشرح الخاطر نباه لهيلم المويس