تحول من ضد إلى مع الإدارة والسبب منحه وكالة المدرب بعدما كان ينتقدها ويتخذ مكاناً بعيدا عن مشهد السمسرة. * المقيم كان حريصا على استقبال نجم فريقه المفضل في المطار خلال ذهابه للمناسبة الودية، وهكذا هو لا يحيد عن تعصبه، ولولا المجاملات لكان مصيره الابعاد مثل ما فعل معه الاتحاد القاري بعد اكتشاف حقيقته. * تحركات الرئيس الخبير ونجاحه في المهمة اصابتهم في مقتل بعدما كانوا ينتظرون فشله لوضع العناوين العريضة. * كلما ارادوا الضحك على شلة "ابو صياح" دعوهم إلى الفضاء ليشاهد الناس المزيد من الفوضى في الشكل والعبارات. * أول من رسخ المهاجم العربي به العلاقة هو مرمى حارسهم الذي اصبح يفكر جديا في الاعتزال والاعتذار عن المباريات التي يكون طرفها المهاجم. * رحيل "المعازيب" جعلهم يتحولون بالكامل إلى العشق الأصلي واحتلال اخباره وتحركات إدارته ولاعبيه واعضاء الشرف والجماهير لجميع الصفحات. * انتظروا بعض الوقت لمعرفة ردة فعل الإدارة تجاه تصرفات المشكلجي قبل الدرعمة في "تويتر". * في الختام تحول إلى "بتاع كله" فمن مهنة التقييم وعضوية اللجان إلى شخص دوره الامساك بالمايك. * ربما كلمة قالت لصاحبها دعني، هكذا كان حال الموقوف عندما اراد أن يمدح فريقه فوقع في شر اعماله بسبب عنصريته المقيتة. * تفوق على بقية الأعضاء أنه استغل ضعف الرئيس ومن حوله فقدم لفريقه خدمة جليلة قبل العودة إلى مهمته الأصلية. * من مطرود قاريا إلى المراقبة على اساتذته وهكذا هي المجاملات نزلت به على المهام التي لا يستحقها ولكن ضعف صاحب القرار مكنه من تحقيق مآربه. * كل المؤشرات تقول إن لاعب الوسط لن يتخلص من "اللف والدوران بالكرة" وتضييع جهد الفريق، والسبب فكر الحواري الذي لا يزال يعشش في رأسه. * عساك "سالم" هكذا رددت جماهير النادي الكبير عندما رأت لاعب الوسط يعود إلى تعطيل الكرة بكثرة مراوغاته ومنح المنافس فرصة اغلاق المساحات. * اللاعبون اعلنوا الرحيل ولكنهم عندما وجدوا الإداري المحنك الذي "اسعدهم" بالكلام والعمل قدموا تنازلاتهم وقرروا البقاء. * أجمل ما في "المشكلجي" أنه وصفهم بإعلام "ابو ريالين" وعلى الرغم من ذلك فهم يدافعون عنه. * بعدما كان يتودد «المتلون» للرئيس في البطولة الخليجية قبل 16 عاما لتوفير بعض المطالب من دون خجل اصبح الآن يهاجم النادي الكبير. * مجرد أن اصبح وكيلا لأعمال اللاعب الأجنبي الذي طلب الرحيل الا وعاد إلى ميوله الأصلية وتحويل المناسبة إلى مرتع لمن يتفق معه في العشق والهوى. * تظاهروا فرحا بالانتصار الأول في عهد الإدارة الحالية، وهم الذين يتمنون الاخفاق حتى لا ينكشف سوء عمل "المعزب" وقريبه. *اللقب الذي اطلقه مدير المركز الاعلامي المطرود ووصف به خصم فريقه تحدى حدود الادب والاقرب أنه ينطبق عليه ولمن يوافقونه في تعصبه. * في الظاهر اللاعبون تدخلوا وتوسطوا بين المدرب والمدافع بينما الواقع يقول إن الاوامر امليت على المدرب من خارج الحدود ونفذها على الفور. * يبدو أن بعض القرارات الصارمة ضاعت وسط المجاملات واعادت الاوضاع للمربع الأول! * فريق العمل بأكمله وفي كل اللجان ينتمي لفريق واحد لذا لا غرابة أن تفشل في التجربة الأولى، ويتوجها "المشكلجي" بتصرفاته المعتادة. * لم يتفوق الفريق ولم يسيطر وانطبق عليه بيت الشعر الشعبي "لا قام حظك باع لك وأشترى لك" على الرغم من الخوف والارتباك! *الفريق الآخر المتورط بالديون سيسلك الطريق ذاته ويتجاوز أزمته، والسبب بقايا المجاملات وعدم تطبيق ما تم الإعلان عنه. * الشعبية الكبيرة خارجيا كما هي داخليا ازعجت البعض الذين "يكفيهم ما فيه" من عقدة احصائية البطولات وزعامة الابطال الدائمة. *لاعب الوسط في كل مباراة يضع له بصمه سيئة خصوصا امام الفريق الكبير من خلال دخوله العنيف وانبراشاته على الركب والمفاصل و"اجسام" لاعبي المنافس. *التذاكر المطبوعة بشكل مبالغ في عددها لم ينفد منها الا اقل من النصف، وهكذا هم يعشقون البهرجة التي لا تتناسب ووضع فريقهم السيىء! *هناك من بدا عليه الفرح من الانجاز لكنه في داخله منزعج من نجاحات الرئيس الذي حقق في وقت قصير مالم يحققه غيره في أعوام. *مازالت الشفافية بعيدة والحقيقة غائبة عن المكاسب التي حققها المحفل المحلي الخارجي، ويبدو أن سوء الأرقام فرض عليهم عدم التوضيح. * كيف ينجح في ادارة دوري اللعبة المختلفة والمشاركة في قرارات الاتحاد وهو الذي قاد فريقه إلى غياب الظلام. * ليت الذي يقدم نصائحه لاعلاميي ذلك الفريق يوفرها لنفسه خصوصا وهو طوال مشواره الطويل لم يحقق أي انجاز يذكر سوى مهاجمة الفريق الكبير الذي يضاعف انجازاته ويجعله يدور حول نفسه! * في البداية اسموها دولية وعندما خرج فريقهم قالوا انها حبية، ومع كل اخفاق تغير القناعات والتسميات. * المعلق العربي ترك المباراة أول من أمس وازعج المشاهدين بالصراخ ووزع القاب الأساطير على المقربين فقط ونسي ان يسمي نفسه "أسطورة الازعاج" في التعليق! * المتبرع والداعم عضو شرف وشخصية معتبرة فيما الصفحة النائمة تضع صورة اللاعب على انه هو الداعم وتثير ضحك القراء. *الفريق في ورطة مركز الحراسة بعد أن تبين أن مستوى الحارس الجديد لا يختلف عن زميله الاحتياط، والسبب الخيارات منذ فترة طويلة. *القناة خصصت الأستوديو التحليلي لمباراة وتجاهلت الأخرى، ويبدو أن التحليل هذه المرة سيكون بالدور. *وقتوا لشكوى الديون لعل وعسى أن يعرقلوا مسيرة الرئيس المكلف الذي تجاوزها بذكاء وافسد فرحتهم. * فر هاربا ولكن بعدما ماذا؟.. بعدما اثقل خزينة النادي بالديون والعمولات بمباركة من الاقارب وسوء المحاسبة من الجهات المعنية. * كان المسؤول عن التنظيم مجرد اسم فيما تتولى الجهة الراعية كل شيء، وهذا يعني أن صاحب القرار وضعه في المكان الذي يليق به. * ذهبوا وعادوا جماعات وكأنهم مدعوون، من دون أن يسجلوا أي مواقف تذكر لابراز الحدث. * كانت الملامح في الطائرة والمكان المناسب والسكن والاجتماعات واللقاءات تجسد الفوضى وسوء القرار، والحرص فقط على تلبية الدعوات. * لا غرابة في فشل اتحاد اللعبة إعلاميا مادام أن من يسجل المؤتمرات "يطمر المهم" ويترك أهم العبارات. * الباحث عن "العيديات" لا يزال يواصل شخبطاته، ولكنه لا يجروء أن ينتقد ذلك الشرفي في النادي المنافس. * بين عشية وضحاها تحول إلى رمز ومهندس بطولات وهكذا هي النوايا الطيبة تضع صاحبها في المكانة اللائقة. * يتسمرون في الجلسة "الربوعية" ودورهم فقط تلقي التعليمات وتنفيذها، ولم يخالف الحقيقة من اطلق عليهم لقب "الإمعات" بقيادة "المتلون". * المستند جعله يرزح تحت الخوف وعدم نقد الشرفي في النادي المنافس حتى وهو يتمنى تدمير ناديه. "صياد"