ذكر وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف أن عبد الحميد أباعود المشتبه في كونه العقل المدبر لهجمات باريس الإرهابية التي وقعت الأسبوع الماضي ، قد يكون لعب دورا في أربعة هجمات أخرى أحبطها الجيش. وقال كازنوف إن الهجمات تشمل مخططا في نيسان/ابريل لمهاجمة الكنائس في ضاحية فيلجويف في باريس بينما مازال المحققون في خضم تقييم ما إذا كان أباعود متورطا في عملية اطلاق نار باءت بالفشل في أحد قطارات تاليس فائقة السرعة في أغسطس. وقال الوزير الفرنسي :"إن السلطات الفرنسية احتجزت في أغسطس أيضا مشتبه فيه قال إنه تدرب على يد أباعود الذي يعيش في سورية منذ 2014 , مضيفًا أنه تم تكليف المشتبه فيه بتنفيذ عمل عنيف في فرنسا أو غيرها من الدول الأوروبية.