• أحب القراءة منذ صغري وأميل دائمًا لقراءة الكتب الفقهية • أحتاج بين الحين والآخر إلى تغيير العمران وطبائع الناس • أستمتع في سفري بتناول الوجبات في المطاعم القديمة • أحب الشعر وكنت حريصًا على متابعة الإنتاج الشعري أوضح الإمام والخطيب الشهير بمدينة جدة الشيخ عبدالعزيز الحكمي، أنه متفرغ في الوقت الحالي لاستكمال دراسته العليا، وأنه يحب القراءة منذ صغره ويميل دائمًا إلى قراءة الكتب الفقهية وكتب السير والتاريخ، وأنه يعشق السفر ويحرص على زيارة الأماكن الشعبية والأماكن الفقيرة ويتناول أكله في المطاعم القديمة، وأنه أنه شديد الولع بالشعر والشعراء وكان حريصا على متابعة الإنتاج الشعري داخل المملكة وخارجها، وأنه يحب ممارسة الرياضة ويحرص على لعب كرة القدم والطائرة يومي الخميس والجمعة من كل أسبوع، «الرسالة» جالت معه في بعض تجاربه واهتماماته فيما يلي: حول اهتماماته الحالية وطريقته في قضاء أوقات اليوم، أوضح انه متفرغ في الفترة الحالية للدراسة ويجتهد في التحصيل والاستيعاب والدرس، وقال: لا أنام بعد الفجر وأمضي وقتي حتى التاسعة صباحا في الدراسة كوني أحضر الماجستير في الفقه ثم أرتاح إلى الظهر وقبيل العصر أذهب لجامعة أم القرى وأعود عند العشاء لأقضي ما تبقى من اليوم مع أبنائي ونتناول العشاء ثم أختتم النهار بالنوم. الولع بالسفر وعن علاقته بالقراءة ودرجة اهتمامه بها، ونوعية الكتب التي يقرأها قال: أحب القراءة منذ صغري وأميل دائمًا لقراءة الكتب الفقهية وكتب السير والتاريخ. وحول علاقته بالسفر في الداخل والخارج، قال: أعشق السفر ولا أجد روحي إلا فيه وأحتاج بين الحين والآخر إلى تغيير العمران وطبائع الناس حتى أرى آيات الله، ففي السفر فوائد بالنسبة لي وذلك لتغيير الروتين ولمعرفة أمور لا يمكن معرفتها إلا من خلال السفر، كما أتأمل الأماكن الشعبية وأحرص على الذهاب إلى الأماكن الفقيرة وأتناول أكلي في المطاعم القديمة. قصيدة ابن باز وعن علاقته بالشعر كشف عن أنه كان من المتيمين بكتابة الشعر وعاش فترة اشتهر بمشاركاته الشعرية عبر مدن المملكة المختلفة كما نظم قصيدة وزعت في الأسواق عن الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله لكنه توقف في الوقت الحالي بسبب كثرة أعماله المتشعبة، وأضاف أنه شديد الولع بالشعر والشعراء وكان حريصًا على متابعة الإنتاج الشعري داخل المملكة وخارجها، وقال: حرصت سابقا على نظم الشعر الفكاهي والرثاء ولي أشعار تخص حياتي لم أظهرها والمدح كان نصيبي تجاه بعض المشايخ. وحول علاقته بالرياضة ذكر: أمارس الرياضة ولكن في آخر الأسبوع يومي الخميس والجمعة وأقصر الخميس عادة لكرة الطائرة والجمعة للقدم مع أصدقائي وزملائي وتوقع أن يبدو يحترف حديثا في أحد النوادي، وأضاف أنه لا يتابع المباريات وإذا شاهدها فللاستمتاع بالأهداف فقط. وعن علاقته ببرامج التليفزيون قال: التلفاز له طريقة معينة في الاستخدام فعلى رغم قلة متابعتي له إلا أنني أحرص في الوقت المقتبس للمشاهدة على متابعة الأخبار السياسية والعامة والقنوات التي تميل إلى الآداب والأخلاق والأفكار الطيبة كما أميل إلى قناة اقرأ والقنوات الرسمية وأفضل البرامج التي أهواها برنامج لاري كنج حيث اقتبس من هذا البرنامج بعض الأفكار وأفضل القنوات السعودية التي تبث بيت الله الحرام ومسجد الرسول وهما قناتا القرآن والسنة ففيهما متعة كبيرة. وأوضح أن الله رزقه بكل من الأبناء عمر، وعبدالله، ومحمد، ومريم، ويوسف، وعائشة ويتمنى رؤيتهم من أهل الخير والقرآن والصلاح.