أوضح القارئ وخطيب مسجد اللامي بجدة الشيخ توفيق بن سعيد الصائغ أنه قام بزيارات للعديد من الدول من بينها الولاياتالمتحدةالأمريكية وألمانيا والسويد والكويت وقطر واليمن، وأنه يحب شعر الغزل ومن الشعراء يحب شعر سمو الأمير خالد الفيصل، وأنه يحب القراءة وشديد الولع بالكتابات الأدبية، ويتابع المحطات الإخبارية والقنوات الإسلامية، وذكر أنه يقضي يومه موزعاً بين المسجد والواجبات الأسرية، وأنه شغوف ب»المخبازة» ومولع بالسلتة، «الرسالة» تجولت في فضاء عالمه الخاص فيما يلي : عبدالرحمن المصباحي - جدة كشف الشيخ توفيق الصائغ أنه من عشاق السفر والترحال، وفي ذلك قام برحلات عديدة زار فيها كل من الولاياتالمتحدة وفرنسا وألمانيا وبلجيكا والسويد والكويت والبحرين وقطر واليمن والإمارات والسودان ومصر وتركيا ولبنان وسوريا. وأوضح أن أكثر زياراته توجه فيها إلى مصر لما تمتاز به من الحضارة والعلم والتاريخ العريق وطيب الهواء وعبق النيل وطيبة أهلها وتدينهم الفطري، وتلقائية دعابتهم . الإعجاب بنزار وعن علاقته بالشعر أوضح أنه طالما أحب شعر الغزل واطلع عليه خفية، وكشف عن أنه يحمل إعجاباً لنزار قباني الذي يعتبره أمير الشعراء في شعر الغزل، رغم اختلافه معه في النهج العام، وتناوله إياه في خطبه محذراً من شطحاته العقدية والسلوكية. وأضاف أنه يحب الاطلاع على شعر الأمير خالد الفيصل. التقنية الحديثة وحول علاقته بمنجزات التقنية الحديثة، أوضح أن علاقته بها أشبه بالعلاقة بين الولاياتالمتحدةالأمريكية وبريطانيا في عهد توني بلير، وقال إن استخدامه للحاسب الآلي يعد متواضعاً، ويقتصر استخدامه على الاستعانة به في التعرف على ما يحدث في العالم من تطورات، من خلال موقعه الشخصي. لغة العيون و بيّن أنه شغوف بالقراءة وشديد الولع بالكتابات الأدبية، وأنه يتقن من بين اللغات الحية لغة العيون، وتقتصر متابعته للفضائيات على القنوات الإسلامية، رغم انتقاده لبعض الجوانب في أدائها، بالإضافة إلى متابعة المحطات الإخبارية كقنوات الإخبارية والجزيرة والعربية والبي بي سي عربي والاهتمام ببعض البرامج الحوارية والوثائقية. علاقة حميمة وحول علاقة الصائغ بالصحافة أكد أن علاقته بالصحافة علاقة حميمة ومتصلة ولا تنقطع عند السفر حيث يقوم بمتابعة الصحف من خلال شبكة الانترنت، وكشف عن أنه مشترك بقنوات عاجل والعربية والجزيرة والسي إن إن وحصاد الأخبار لمؤسسة الإسلام اليوم على الهاتف الجوال . غزير الصداقة وذكر أنه يقضي يومه موزعاً بين المسجد والأشغال اليومية والواجبات الأسرية والقراءة، وأنه يمتلك صداقات غزيرة مع أشخاص من مختلف المناطق والأماكن، منهم السفراء و الوزراء و التجار والفنانون والرياضيون والساسة والإعلاميون بل ومن غير المسلمين. وحول علاقته بالرياضة كشف عن أنه لا يمارس الرياضة بانتظام، ولا يزال يشجع نادي الاتحاد السعودي، وأوضح أنه شغوف ب»المخبازة» ومولع بالسلتة وقال من لا يعرف هذه الأكلة فليرجع إلى الموسوعة اليمنية أو يراجع أقرب مطعم يمني .