* الشاعر مبارك الدوسري (بعيد الديار) فرحة العيد مشاركة نعتذر عن نشرها لبعض الخصوصية والحميمية في بعض أبياتها منتظرين منك إرسال الكثر اكتمالاً.. وياهلا. * الأخ: هليبان فالح الرشيدي: المشاركة التي أرسلتها ليست شعراً حتى لو وحَّدت القافية ننصحك باستشارة بعض الشعراء لاختيار الألفاظ المناسبة ومعرفة الوزن.. وياهلا. * الأخت: دمعة حزن: رحم الله موتانا وموتاكم والمسلمين أجمعين.. أما بالنسبة لمرثيتك في والدك فقد عابها الوزن، وأما ما أرسلتيه كرسالة لصديقتك فنعتذر عن نشرها لخصوصيتها من جهة ومن جهة أخرى لأنها تفتقد لفنيات الشعر.. شاكرين لك جميل تواصلك ومنتظرين جديدك الأجمل.. وياهلا. * الأخ: عبدالله بن خنين- الدلم: بداية البيت الأول كانت سليمة ولكن بدأ الخلل في بقية الأبيات.. شاكرين لك جميل تواصلك منتظرين جديدك الأجمل.. وياهلا. في الصحراء يجري تعويد الفرس وتنفيرها بإجراء تمارين وممارسات عديدة لها تعرف ب(التجفيل) وهذا من أفضل الطرق لنجاح الفرس في السباق أو في الغزو أو الحرب.. ولتربيتها أصول وطرق اعتناء. ونعلم ان ابن الصحراء يهتم بفرسه ويلاحظها أكثر من نفسه، ولكن السباق يحتاج إلى وصايا صحيه وأوضاع خاصة في أكلها وشربها وركضها وتمرينها ولا يقوم بهذا عندهم سوى مالكها. والبدوي يجفل فرسه دائما ويطارد عليها فتكون في وضع تأهب على الغارة وتابعة لأدنى إشارة. وأسنان الخيل وأعمارها هي: 1- الطريح منذ ولادته حتى ستة أشهر 2- الحولي لمدة سنة واحدة 3- الجذعة وهي التي تبلغ من العمر سنتين 4- والثنية لها من العمر ثلاث سنوات 5- والرباع لها من العمر أربع سنوات 6- الخماس ولها من العمر خمس سنوات شركة الخيل وبيوعاتها يعتز ابن الصحراء بفرسه كثيراً ولا يهون عليه أن يعطيها أو يملكها لغيره ببيع إلا لضرورة.. وقد يكتفي ببيع حصة شائعة كأن يبيع (عداله) أو نصفا شائعا أو رجلا أو نصف رجل وكل ذلك من أجل ألا يقطع علاقته بفرسه.. وهذه أشهر البيوعات: 1- بيع المثاني: وذلك بأن تكون أول بطن للبائع وبعدها للمشتري والثالثة للبائع ومن ثم تنقطع العلاقة بها. وإذا كان المولود (فلوا) فلا عبرة به وتجري القسمة على ما عداه. 2- بيع النصف: وفي هذا تكون القسمة على البائع والخيار للمشتري لأنه هو القاني (المربي) للفرس وقد تبقى الشركة لمدة طويلة. 3- بيع الرجل: وهي الربع والخيار لصاحب الرسن وهو القائم بتربية الخيل وينقطع الخيار لمرتين وفي الثالثة ليس له أن يرجع عن خياره. صور شعرية عن الخيل هناك الكثير من الصور الشعرية عن الخيل كثيرا ما يستشهد بها على قرب الخيل إلى نفوس أصحابها الفرسان منها قول ابن عباد الوائلي في فرسه النعامة: قربا مربط النعامة مني لقحت حرب وائل عن حيالي ويقول الشيخ عضيب بن حشر القحطاني في فرسه: ياسابقي حبك مقيم على ساس ومولع في حبك القلب توليع حلفت لو ساموك بفلوس عباس اني شفيع فيك لا اصخي ولا ابيع ولا دخل قلبي من البيع هوجاس وان زودوا لي بالثمن قلت ماطيع ياما حلا لاشلت الذيل والراس مثل المهاة اللي تهاب المتابيع ريمية شمة من الريح نسناس حلت على زول المبندق مع الريع قال الشيخ عبدالله الهذال: مرجان كرب سابقي في جلاله واحلب لها من در ذود خواوير عقب اللعيقه جر تال العشا له من منسف ماقللوه الخطاطير ابا اركبه ركب الرشا للمحاله واورده توريد غرب على بير ويقول الشيخ زيد بن هذال في رثاء فرسه: الحيل حيل الله ولافي يدي حيل لاجا القدر مافي يد العبد حيله ليت المرض ما جاك ياشمعة الخيل ياللي على صم الرمك بك نفيله ويقول الشيخ ساجر الرفدي: الخيل ساجت مادري وش بلاها ساجت ولاجت واعذرت بالاجله تليتها ياما تساعل حذاها ياما غدت وراي مثل الاهله اورده والله وراي ووراها والامر عند الله عقده وحله نهاية المطاف شجعت أنا أصيلة من خيل مشهوره بمضمارها واتمنى ليتها ليه يوم ان بعض الخيول تجنب الدوره المركز اللي لها ميه على ميه أصيله وبين كل الخيل مذكوره أحد يقول أنها ترجع صويتيه وأنا الذي قلت من مربط ومخبوره كحيله أو كروش لا من مربط عبيه الجايزه حصلتها وقلت مشكوره باسطبلها وطيفها قدام عينيه