يا شينها لا صرت وسط المواجيب وتاهت دروبك ما لقيت الجميلة هذا لك يداري وهذا لك يعيب وهذا يناظر لك بعين الرذيلة ينسون فزعاتك وكل التراحيب ويصير نطق البعض يا ويل ويله صورتك تنزل من عوالي المراقيب وتصير كنك ما تعرف الفضيلة ما حدٍ يقول إسلم سلمت المعاييب ولا احدٍ يقول أهلاً براعي الطويلة يا مدبر الأكوان كيف التصاويب وكيف الوفا ينسى بيومٍ وليلة