العدد 600...!!!. سأجزم أن لم يفتني أي منها، وأنني سجلت بعض عصارات عقلي في بعضها. وأن توريقاتي ولدت في أحضانها. تمامًا كما أعي الدهشة التي تنتابني وأنا اكتشف هذا الهرم الورقي الذي أصبح هرمًا من ذاكرة وفكر وأسماء منيرة من كتاب وكاتبات شكلوا بسطورهم ثقافة المرحلة وذائقة التلقي. شكرًا لستمائة وثيقة تشهد بأن العمل حق ومعنى وشهادة للزمن ورحيق الحياة.