*** - ضم المدافع ألقى بآثاره على المدافع العجوز الذي ظهر في حالة يرثى لها من الارتباك والتوتر. *** - ظهر بوجهه الحقيقي بدون تمثيل. *** - دفعه لزميله في منطقة الجزاء يستوجب التوقف والتأمل ثم المساءلة والتحقيق. *** - يمهل ولا يهمل. *** - يمر بجانب الحكم الأجنبي صامتاً متأدباً في حين لا يمر بجانب الحكم المحلي إلا بعد أن يمطره بوابل من الكلمات القاسية التي تجعله يرتجف. *** - كثيرون قالوا نريد الاتحاد الآسيوي يشرف على بطولاتنا المحلية بعد مشاهدتهم للاحترام الكبير للحكم وعدم التطاول عليه أو ترهيبه. *** - تكرار التمثيل المكشوف من اللاعب الممثل جعل الحكم يتجاوز عن احتساب السقوط الصحيح. *** - تمثيل اللاعب الممثل كان يجدي نفعاً مع الصافرة المحلية ويمنح نقاطاً وصدارة وبطولة أيضاً. *** - في المشاركة الخارجية انكشف الدعم المحلي الذي خدمهم بقوة وهمية. *** - عقوبة اللاعب الأجنبي بالخصم من راتبه ضحك على الذقون. ومحاولة للالتفاف على العقوبة الرسمية الواجب صدورها. *** - الظهير ظهر بصورته الحقيقية فنياً وسلوكياً. *** - أبعد المدرب السابق من أجل أن يقول للجميع أنا من حقق البطولات. فتدهور الفريق ونتائجه ولازال عائشاً على أجهزة الدفع. *** - كانوا جميعهم ضيوفاً في الفضائيات ليلة السقوط استعداداً للابتهاج. *** - الحكم كتب تقريراً ساخناً صارخاً ولم يتضمن عبارة ليس هناك شيء يذكر. *** - اتهموهم بشراء المباريات وهم صامتون. الضعف والارتعاش ليس له حل. *** - يبحثون عن مدير دائرة للتحكيم بشروطهم ومعاييرهم ولم يجدوا من يقبل سوى المحلي. يبدو أنّ استمرار الدفع أحد الشروط. *** - بدلاً من أن يقدم اعتذاره على سوء السلوك الذي بدر من اللاعبين والجماهير ظهر أسوأ منهم. على طريقة وين عاقلكم. *** - في ذلك النادي الصمت لا يعني التأييد فليس الجميع ملتف حول الإدارة، هنالك من داخل البيت متربصون ينتظرون السقوط ليسلوا سيوفهم. *** - في غرفة تبديل الملابس جرت أحداث دراماتيكية بينها تلاسن ومشادة بين المدرب والكابتن. المدرب أصبح وضعه معلقاً بمباراة.