* ذهب مدرب وعاد آخر سبق له العمل مع الفريق فيما العلة الحقيقية مازالت باقية وهي سبب الإخفاق! * هذه المرة التزموا الصمت ولم تكن لهم أي ردة فعل على عدم ضم الحارس وإذا عرف السبب بطل العجب! * هو في الإصل لا يميل للفريق الكبير وإنما سلك طريق من قبله وأخفى ميوله الحقيقية والتأم مع من يوافقونه الميول ممن خاب رجاهم! * لتوه يخطو في الإعلام الرياضي وهو الخاسر الاكبر جراء تخبطاته وآرائه الطائشة التي لا تهش ولا تنش ولا يمكن أن يؤثر حضر أو غاب! * عضو اللجنة وزميله المشرف السابق تحولا الى محامين عن حارس مرمى فريقهما وذلك لحرصهما على مصلحة الفريق رغم أنهما يعملان في اتحاد لعبة يفترض أن يكون لكل الفرق! * لن تقوم لذلك الفريق قائمة سواء في المنافسات المحلية او الخارجية وهناك إعلاميون تابعون يطبلون للإدارة ويغطون أخطاءها! * مشجعو الفريق المسيطرون على المطبوعة هم من كان يطبل للمشجع الخليجي الذي أساء لجماهير فريق المؤثر في قرارتها! * كان تبرير غياب جماهير فريق ذلك الإعلامي مضحكا وهو يحمل إجازة الصيف مسوؤلية تدني شعبية فريقه! *مع كل مرحلة يخطوها الفريق في البطولة الاقليمية يزداد ضغط المتعصبين ويلاحظ عليهم الارتباك والتخبط في التغريدات والإعمدة اليومية! *الهدف من البيان هو إشغال الجماهير والتأثير في قرارات الحكام المحليين لعل وعسى أن تتكرر فزعات الموسم الماضي! * المهاجم استوعب درس العقوبة وظهر بمظهر يليق بموهبته! * اللاعب المخضرم عاد لفريقه وقالت جماهيره ليته ما عاد إذ لم يعد لوجوده إي تأثير فني كما كان في السابق! * الذين أقنعوا المدافع المشكلجي وأجبروه على الاستمرار يفكرون بجدية للتخلص منه لذا يتوقع الا يكمل الموسم! * المدرب فضح المستور وكشف ضعف القرار والمجاملات لطرف واحد! * هذه المرة مكافأة الإبعاد جاءت لإراحة المهاجم الذي لا يختلف عن زميله في تبرير وأسباب عدم ضمه! * المذيع والحارس كانا في حالة يرثى لها في الأستديو فالنتيجة وما تبعها من لقطات كانت مؤثرة ولا يتحملانها! * تأخر البطاقة لم يكن بسبب اتحاد اللعبة التابع للمهاجم الاجنبي وإنما لعدم الالتزام بدفع كامل مبلغ انتقاله! * الشعبية الجارفة داخليا وخارجيا أخرجت بعض عن طورهم وجعلتهم لا يحتملون الإشادات التي جاءت من الخارج وأنصفت وذهلت من الشعبية! * مصير المدرب الوطني كان متوقعا أن يظهر بالسيناريو الذي ظهر به فلا هروب من فشل الإخفاق الإ برميه على المدرب! * علقت جماهير الفريق الكبير على الذي قال إن ما يربطه برئيس فريقها هو عشق قائلة لا نريد عشق بل أن يكفينا أساءات مطبوعته التي يديرها متعصبو فريق آخر غير فريقه! * أطرف خبر وربما يصلح مشروع لمسرحية فكاهية هو فزعة سارق المقالات لصديقه الخبير التي انتهت الى الفشل! * الفريق الذي قدم مستوى غير مقنع في مواجهته الأخيرة سيظهر بشكل مختلف كالعادة ولعل المكافآت المعلنة توضح الفارق بين الاستعداد لفريق والاستعداد لآخر! * المباراة دورية والدوري في بدايته ومع ذلك ترصد المكافآت المجزية للفوز على البطل! * التلميح والتصريح بمنح بعض الفرق تكاليف إحظار طواقم التحكيم الأجنبي مر على اتحاد اللعبه مرور الكرام بالرغم من خطورته! * المسوؤل الجديد نفض الغبار عن كل شيء وضاعف المداخيل ومكافآت البطولات في زمن قياسي! * يا ترى هل هذا عضو لجنة أم عضو مجلس إدارة فريق ذلك اللاعب الذي كشف حقيقته المدرب بكل شجاعة! * الذين سارعوا بالتغريدات المسيئة وحاولوا الايقاع بين الفريق وضيفه بسبب تأخر الحافلة التزموا الصمت وتواروا عن الأنظار أمام تصرفات الفريق التي دونها ضيفه في بيان وعاشت المهنية! * المهاجم المخضرم عليه مراجعة حساباته فحركته أصبحت ثقيلة داخل الملعب ولم يعد مؤثرا كما كان في السابق! * تمثيلية التيفو انكشفت عبر توثيق مصور يظهر رئيس الرابطة يستجدي جماهير فريقه بتغطية الفراغات! صياد