نجد احبه لو طعامي على مر الشجر بس ابمشي مع هله واكل اللي ياكلون نعم، كان آباؤنا يرون الوطن أشمل وأكبر من بطاقة أو ولاء أو جنسية.. لقد كان لديهم قصة حب وعشق أبدي.. ولاء سرى في العروق.. كيف لا وهم المؤسسون له، نزفت جروحهم دماً.. وخرت جباههم صلاة لتوحيده.. الوطن أشمل من أن نصنفه ونميزه ونعصبه ونفرقه.. هو كل شيء داخلنا.. أكبر من انتماء.. وأرقى من ولاء.. وأبقى من عمر.. هو الوطن في دوماً يرفل بنا.. ونزهو به مشرئبين إلى العلا.. وطني أكبر من كل شيء.. أرق سماء وأزهى ماء.. لك أنت الانتماء.. نهاية لعبدالرحمن البواردي: ياهل الديره اللي طال مبناها ما بلاد حماها طول حاميها المباني تهاوي كل من جاها ما يفك المباني غير أهاليها [email protected] تويتر:@zabin2011