أثرتَ بنا مِنَ الشَّوقِ القديمِ وذِكرَى ذلكَ العيشِ الرَّخيمِ وأيّامٍ كَسَوناها جَمَالا وأرقَصنا لها فَلَكَ النَّعيمِ حافظ ابراهيم من لبّس عيونه ظلام المدينه؟ وهو الفضول بنظرته مالها أبعاد يغوص بأوراق السنين الحزينه وميعاد يولد كل مامات ميعاد سليمان المانع أمة ٌ من رأسها منكسرة و أمانيها عليها قَتَرة يا أخيّا الحرفِ لا تكتبْ على قبرها.. تخجلُ منها المقبرة كريم معتوق ياللّي غرامك جاريٍٍ في وريدي لا .. وش غرامك جاريٍ في وريدي أستغفر الله لو بقول أن غرامك ماباقي الاّ يطبع أسمك على أيدي سعد بن علوش