أثبت مدرب يوفنتوس الإيطالي أنطونيو كونتي عشقه لفريقه الذي يشرف عليه، إذ كان يجري بأقصى سرعته وكأنه ما زال يحتفظ بلياقته لاعباً شاباً، وهو يحتفل بهدف ماتري الثاني على كالياري الجولة الماضية. كونتي كسر أرقاماً عدة حينما لم يتعرض للخسارة في «الكالتشيو» الموسم الماضي، وأضاف إلى سجلّه الذي يعد في طور الإنشاء بلوغه مع «السيدة العجوز» إلى النقطة ال94 في سنة تقويمية كاملة.