هموم المعلمين تعليقاً على الخبر المنشور الجمعة «23 كانون الأول (ديسمبر) 2011»، بعنوان: «حقوق المعلمين» توجّه انتقادات لاذعة لوزير التربية عقب تصريح ال«ربع قرن». - والله إن كل المعلمين من دفعة 1418ه إلى دفعة 1429ه عليهم من الهموم والقهر والظلم الذي يشغل تفكيرنا كل يوم. والآن جاءت فرصة الموازنة تبشر بخير، وهذه فرصة ليأخذ كل واحد حقه وتُحلّ الأمور التي لها سنين، والملك طال عمره لو تصل القضية إليه لأمر بحلها على الفور بأمر ملكي، وهذا الحل الوحيد، ولا ننتظر ربع قرن من الزمن. الشمالي 1000 «لا» تعليقاً على الخبر المنشور السبت «24 كانون الأول (ديسمبر) 2011»، بعنوان: «الصحة» تطلب موافقة عاجلة ل«التعاقد» مع كوادر طبية وفنية». - لا وألف لا للتعاقد مع الفنيين، فقد دمرت تاريخ 80 عاماً من الانجاز للتعليم الصحي الفني، وتنازلت بمحض إرادتها عن 53 كلية صحية تمولها سنوياً بأكثر من 500 ألف ممرض وفني، وإن تحججت بالجودة فكان الأولى ضبط الجودة، وهو أمر سهل لمن يريد. وإن تحججت بعدم التزام السعوديين فهي حجة واهية، فقد أثبت بالبحث العلمي أنهم يعملون ويريدون، ولكن لا حرص من شؤون الموظفين. عيسى أبو منصور قضى على أحلامنا تعليقاً على الخبر المنشور الاربعاء «21 كانون الأول (ديسمبر) 2011»، بعنوان: «حافز» يستعجل 146 ألفاً لاستكمال بياناتهم». - «حافز»، مع الأسف، قضى على أحلامنا، وبعد طول انتظار من قرار خادم الحرمين، وكان كلاماً صريحاً: العاطل يصرف له، لكن «حافز» وضع شروطاً أظنها من دون دراسة: أولاً: تصرف للأجنبي فقط من أجل أن والدته سعودية، وتصرف لمن عمره 20 عاماً، وهو في أول عمره، وأمامه فرص العمل، لم يفتح بيتاً، ولا لديه زوجة ولا أطفال، وليست لديه عائلة يصرف عليها. نتمنى أن يعدل متوسط العمر ليكون من 25 - 40 عاماً. الجوري هفوات الأطفال تعليقاً على مقال الكاتبة بدرية البشر المنشور الاربعاء «21 كانون الأول (ديسمبر) 2011»، بعنوان: «الهيئة... «ما صديقنا إلا أنا». - جهاز الهيئة يعاني وبشدة من كثرة الهفوات لم لا تعقد لهم دورات تدريبية من أجهزة أمنية أعلى منهم كفاءة؟ لم ولن أنسى حين كانت قدمي مصابة وكنت أمشي بصعوبة حين أصر رجال الهيئة أني أتعمد المشي بطريقة مثيرة وبدأوا بالدعاء علي أصبح العرج وخشونة المفاصل من أساليب الفتنة في قانون الهيئة! ندى محمد رفقاً بالقوارير! تعليقاً على الخبر المنشور الإثنين «26 كانون الأول (ديسمبر) 2011»، بعنوان: «2000 معلمة يعترضن على حركة النقل الخارجي!». - يكفل نظام الإيفاد الذي أقرته وزارتنا الموقرة حق الموفدات في السنة الأخيرة من الدراسة دخول حركة النقل. تم حرماننا من حقنا في النقل على رغم أن الوزارة هي من وضعت هذا النظام! لماذا هذا التناقض، ولماذا تم السماح للمعلمين الموفدين بالنقل، وحرمت المعلمات؟! على رغم أنهن أولى، نظراً لظروفهن. قضيت الآن سبع سنوات متغربة عن بيتي وأطفالي، تعبت، أين العدل؟. معلمة