تعليقاً على المقالة المنشورة ب"الحياة"في 18 حزيران يونيو 2013 للزميل منصور الجبرتي بعنوان"عمو.. لا تصورني": المقالة رائعة وتمسُّ القلب المثقل، وأودُّ أيضاً أن أقول للفتاة التي رفضت التصوير أنه باستطاعتها أن ترفع قضية على مصورها بدعوى خرق في حقها بعدم النشر. وبصفتي إعلامية في أوروبا فقد تعلمنا ألا نقوم بتصوير أحد من دون أن نأخذ موافقته الموثقة، سواء على الفيديو أم كتابياً،"بمعنى أن أطلب منه بأن يعرب عن موافقته مباشرة أمام الكاميرا، فلو حاول مقاضاتي لاحقاً أتمكن من إثبات موافقته على التصوير"، ولو رفض التصوير فليس لي الحق أصلاً في نشر الصورة أو بثّها عبر الإعلام. [email protected]