بكت عين الغرام وطاح دمع الشوق بالمنديل وغابت في سما هم القصيد دموع منثوره تعالت واجرحت وأعطت وخلت ليلها تطبيل على ميعاد مع ذبل الورود بعين مسروره بدت رحلة سنين أغراب فيها يصعب التحليل عزا مدري مراسم حزن والتابوت له صوره دُفن تحت الرمال أنفاس والجثمان ما به حيل يشاور باليدين الميتة ويقول مشكوره عتب مدري أمل مدري تفاقم مشكلات وويل غضب مدري نوايا مسرفه وأحلام منحوره هنا ساحت على أشتات الورق دمعه وبصمة جيل هنا نكتب على أوراق الزمان أجيال مغموره يدور الوقت ويدور النهار ويحتويه الليل وهم الليل يكبر والضلوع تون مقهوره تعدت مرحلة فكر الهواجس واللقاء تبجيل وحارت ضحكة الطفل اليتيم بسن مكسوره وأنا من بين جيلي حدني وقتي وأشيله شيل على كتوف الملام انهار حظي وأعلن اقصوره تراخت هامتي من جور هالدنيا بلا تعليل أصافح باليدين اليائسه وأقول منصوره كراسي أو مراسي المهم إني عليها أميل مساحه تفتقر ضجة صدى وبيوت مهجوره شجر يبست غصونه لأورق نابت ولا تظليل هواء جارف مسح كل الملامح وابتدا دوره ومن بعد المفارق كلها رحلة عنا ورحيل تسابق في غيابه دمعة الهالك ومعذوره صحيح إن الزمن يعطي ولكنه علي بخيل ويمكن يبتسم باقي العمر لحظات ماجوره مثل يعقوب من ريحة قميص الحزن شوفه ليل ومثل نفس القميص إلي بريحه رد له نوره