إن القبول بمبدأ تنحي القيادة العراقية، وبمطالب غربية أخرى، يلزمنا القبول بكل ما تصدره إدارة اليمين الأميركي المتطرف في كل الأنظمة، وفي كل مكان من العالم. وهذا يعد خرقاً لكل المواثيق والأعراف الدولية، وانتهاكاً للحريات الوطنية. فمسألة التغيير هي من مشمولات الشعب العراقي، وكذلك بقية دول العالم. فهل ندرك ذلك؟ محمود سالم [email protected]