مانيلا - رويترز - طالب الآلاف من مؤيدي الرئيس الفيليبيني السابق جوزيف استرادا المعتقل بتهم فساد عقوبتها الاعدام، بالافراج عنه خلال احتجاج نظم في مانيلا أمس. وهددوا بتصعيد تحركهم ما لم تستجب السلطات رغبتهم، فيما طلب محاموه من المحكمة وضعه رهن الاعتقال المنزلي، ومعاملته بكرامة. وتعهد مؤيدو نجم السينما السابق، ومعظمهم من عائلات فقيرة تمثل قاعدة قوته، شن احتجاجات مستمرة لمدة 24 ساعة يومياً، على بعد أقل من كيلومتر واحد من المكان المحتجز فيه في مبنى للشرطة يخضع لحراسة شديدة.