أطلقت شركة «كانون» Canon العالمية في أسواق الشرق الأوسط، مجموعة كاميراتها «ليغريا أتش أف أس» LEGRIA HF S التي تتضمّن النوعين «أس 20» S20 و «أس 21» S21. صممت المجموعتان لهواة التصوير السينمائي وعشاق أشرطة الفيديو. وتحتويان على مجموعة من مزايا تسمح بالحصول على أفلام عالية الجودة. إذ تجمعان بين التطوّر في تقنيات التصوير، والتحكّم يدوياً بتلك العملية. ويتمتع النوعان بصور تصل دقّتها إلى 8 ميغابيكسل، وعدسة فيديو لها تقريب بصري مقدارها عشرة أضعاف، وقدرة على تسجيل لقطات دقيقة بسرعة تصل إلى 24 ميغابت في الثانية. وكذلك يضمّ النوعان ميكروفوناً تلقائياً يضمن تسجيل الصوت بنقاء عال، إضافة الى سماعة رأس متقدّمة. وزوّد النوّعان بشاشة من الكريستال السائل بقياس 3.5 بوصة، تعمل باللمس. وبفضل التنقل السهل بين قوائم التشغيل، يمكن الانتقال بسهولة الى وظيفة المشاهدة الثلاثية الأبعاد في تصوير أفلام الفيديو، ما يضمن إهتماماً أكبر بها من قِبل الجمهور في مواقع الأفلام الرقمية على الإنترنت. وتحتوي كاميرا «أس 20» على ذاكرة فلاش بسعة 64 غيغابايت، في ما تصل السعة عينها في كاميرا «أس 20» إلى 32 جيغابايت. أقراص رقمية مرتفعة السرعة سجّلت أقراص تخزين المعلومات رقمياً من نوع «إيترنس دي إكس 440» Eternus DX 440، التي تصنعها شركة «فوجيتسو» Fujitsu رقماً قياسياً جديداً بأن وصل عدد عمليات إدخال المعلومات إليها أو خروجها منها الى 97498 عملية في الثانية. وبيّنت الشركة أن صنع هذه الأقراص جاء بعدما لوحظ أن أداء أجهزة خوادم الشبكة «سيرفر» تضاعف مليون مرة خلال الخمسين سنة الماضية، من دون ان يترافق ذلك مع زيادة مناسبة في سرعة الكتابة على الأقراص الرقمية وقراءتها. ولم تتضاعف الأخيرة إلا بمقدار 100 مرة خلال النصف قرن المنصرم. وتعتبر السرعة العالية في أقراص «إيترنس دي إكس 440» رداً على هذا التفاوت. وتتناسب أيضاً مع حاجات تقنيي المعلوماتية الذين يبحثون عن أدوات تخزين متقدّمة الأداء ومتدنية التكلفة. وأظهرت دراسات عدّة أجرتها جهات مستقلة، تقدّم مستوى «إيترنس دي إكس 440» لجهة العلاقة بين الإداء والكلفة. وتحتوي على مزايا تشغيلية متطوّرة مثل صنع نسخة مطابقة من بعد عن الربط بين نظامين رقميين مختلفين. 6 نُسخ في طباعة مفردة طرحت «إبسون» Epson طابعة «أل. كيو-2190» LQ-2190 في أسواق الشرق الأوسط، التي تعتبر بديلاً متطوراً لطابعتها «أل. كيو-2180». ويمكن ل «أل. كيو-2190» طباعة 576 حرفاً في الثانية، مع تحقيق طباعة 15 مليون حرف لكل شريط مُلوّن و400 مليون حرف لكل رأس طباعة. كما تتميز الطابعة الجديدة بسهولة تركيبها وتشغيلها، وبأنها تحتوي على ثلاث علب للأوراق، ووصلة ل «الناقل التسلسلي العام» («يو أس بي»USB). ويشار إلى أنها طابعة تعمل بالتنقيط، وتحتوي على 24 إبرة. وتعتبر طابعة عالية الكفاءة، خصوصاً لقدرتها على العمل في ظروف صعبة، إذ يبلغ متوسط الزمن بين الأعطال قرابة 20 ألف ساعة عمل. وعند اللزوم، تستطيع «أل. كيو-2180» إنتاج 5 نسخ إضافية في عملية طباعة مفردة. وتعتبر جهاز طباعة رخيصاً، ما يلائم عمل المكاتب والشركات التي لديها متطلبات طباعية كبيرة. خفة في تسجيل الموسيقى رقمياً أطلقت شركة «سانيو» SANYO اليابانية جهاز «إكزاكتي آي. سي. آر-إكس. بي. إس10 إم. إف» Xacti ICR-XPS10MF ، في أسواق الشرق الأوسط أخيراً، ويتميّز بالخفة والرهافة وصغر الحجم. ويتمتع هذا الجهاز بميزة التسجيل بواسطة إخراج الصوت عبر تحويل الإشارة الرقمية، ما يتيح إنتاج تسجيلات صوتية نقية، تشبه تلك التي تنفّذ على الأقراص المدمجة «سي دي». ويعمل أيضاً بواسطة التسجيل بتقنية «أم بي 3» MP3. وزُوّد «إكزاكتي آي. سي. آر - إكس. بي. إس10 إم. إف» بمكبر صوت فعال وبطاقة ذاكرة رقمية بسعة 2 غيغابايت، وبطارية «ليثيوم» متطوّرة. ويتميز أيضاً بشاشة عرض تعمل باللمس، وتظهر عليها قوائم تشغيل سهلة الاستعمال. ويبلغ وزن هذا الجهاز 46 غراماً، وسماكته 9.4 ملليمتر. ومن المستطاع ضبط المايكروفون في هذا المسجّل على 3 أوضاع: الموسيقى والمحاضرة وإملاء الكلام. ويُحفَظ الصوت المُسجّل في شكل مباشر في بطاقة الذاكرة الرقمية التي يمكن نقل تسجيلاتها إلى الكومبيوتر من دون التأثير على جودة الصوت. وكذلك يعرض الجهاز معلومات عن الأغاني المُسجّلة عليه، ما يسهل عملية البحث عنها. كما يتيح «فلتر» خاص تخفيف الضجيج، وحجب ضوضاء المحيط. ويتضمن خياراً لنمط التسجيل يدوياً، ما يمنح المستخدم مزيداً من المرونة في التقاط صوت قريب من الواقع. أخبار سريعة عقب انحسار موجة الاندماج والاستحواذ بين الشركات العملاقة خلال العام 2009، أصبح الشرق الأوسط وأفريقيا منطقتين مهمتين لشركات المعلوماتية والإعلام والاتصالات، مع وجود أصول قابلة للبيع تتراوح بين 25 و30 بليون دولار. جاء ذلك في دراسة لشركة «فاليو بارتنرز» بهدف فهم التوجهات المتصلة بمسار عمل شركات التقنية الرقمية والاتصالات في الشرق الأوسط وأفريقيا خلال السنوات القليلة المقبلة. ولاحظت الدراسة أن مسيرة تطور السوق تتركز على تعزيز المكاسب عِبر تحقيق فوائض ناجمة عن عمليات الإندماج بين الشركات. وبدأت هذه التوجّهات الجديدة بالظهور فعلياً. أظهر استبيان أجراه موقع شركة «بيت. كوم» Bayt.com المتخصّصة في عمليات التوظيف في الشرق الأوسط، أن 88 في المئة من العاملين الذين شملهم الاستبيان يفضلون العمل في «مكاتب خضراء» صديقة للبيئة، فيما قال 10 في المئة منهم ان الأمر لا يعنيهم. تعهّدت شركة «كانون» Canon بدعم مخيمات التدريب الصيفية ل «مؤسسة الرخصة الدولية لقيادة الكومبيوتر» في الشرق الأوسط. وتستهدف هذه المخيّمات شباب دول مجلس التعاون الخليجي بهدف تسريع مسيرة التحوّل نحو المجتمع الرقمي. وتقدّم «كانون» مجموعة من الجوائز التي تتضمن طابعات وكاميرات رقمية، تقديراً للطلاب المتميزين. اعتمدت مجموعة «نايتسبريدج للكيماويات» Knightsbridge Chemicals حلول تخطيط موارد المؤسسات التي تصنعها شركة «إبيكور» Epicore العالمية التي تعمل في صناعة برامج الكومبيوتر المتخصصة في تلك العمليات. اختارت «مجموعة فنادق إنتركنتيننتال» Inter Continental شركة «أفايا» Avaya المتخصصة في أنظمة الاتصالات، لإرساء البنية التحتية للاتصالات في فنادقها ومنتجعاتها في الشرق الأوسط وأفريقيا. وفقاً لإحصائيات مؤسسة «بي. إم. أيه» BMI، تتطلع شركة «نت جير» NETGEAR العالمية، التي تتخصّص في الشبكات الرقمية ونُظُم التخزين، تحقيق نمو بقرابة 10 في المئة في المملكة العربية السعودية. أظهرت دراسة حديثة أجرتها مؤسسة «بزنس مونيتر» Business Monitor الدولية للربع الأول من العام 2010 أن إنفاق مصر في مجال تكنولوجيا المعلومات ينمو من 1.3 بليون دولار حاضراً إلى 2.1 بليون دولار بحلول العام 2014، ما يجعلها إحدى أسرع الاقتصادات نمواً في قطاع التكنولوجيا. ويأتي ذلك النمو بدعم من الانتعاش اقتصادياً، ودورات الترقية الجديدة للأجهزة والبرمجيات. وتقود «هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات» («إيتيدا» ETIDA) المشاركة المصرية في دورة هذه السنة من «أسبوع جيتكس للتقنية»، الذي يعقد في «مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض» بين 17 و21 تشرين الأول (أكتوبر) 2010. فازت شركة «هواوي» Huwaii الصينية المتخصّصة في تكنولوجيا شبكات الاتصالات المتطوّرة، بعقود في 19 مقاطعة في الصين لمصلحة شركة «تشاينا موبايل» China Mobile، لتخدم أكثر من 60 في المئة من جمهور يقدّر بقرابة 14 مليون مشترك. وقّعت شركتا «الخطوط الجوية القطرية» Qatar Airlines و «سيتا» SITA العالمية المتخصصة في تقنية الاتصالات الرقمية، اتفاقية حول تزويد الأخيرة للأولى بنُظُم اتصالات متقدّمة. وجاء الاتفاق متزامناً مع خطط توسع طموحة تبنتها شركة الطيران، تمثّلت في شراء مجموعة من طائرات «بوينغ - 777» و «إرباص «إيه 320» A320 وغيرها. أطلقت شركة «ريفربد تكنولوجي» Riverbed Technology المتخصصة في المعلوماتية، نسخة متطوّرة من «نظام ريفربد لتحسين الأداء».