المساحة الشاسعة والموقع المميز لحديقة المدينةالمنورة لم يتم استغلالها جيداً من ناحية التشجير وإنشاء وسائل ترفيهية خصوصاً للأطفال من ألعاب بعدد كافٍ يتناسب مع هذه الحديقة وما يقصدها كل مساء من جموع المواطنين والمقيمين وزيادة المسطحات الخضراء والانارة وزيادة دورات المياه مع استمرار نظافتها لاصبحت هذه الحديقة هي متنفساً لاهالي المدينةالمنورة الآن، وبصراحة وضعها لا يتناسب مع حجمها ومع ما خطط لها سابقاً، فهل نجد تجاوباً من معالي أمين المدينةالمنورة الدكتور خالد طاهر بأن تلقى الاهتمام هذه الحديقة المركزية خصوصاً ونخن على أبواب الصيف والأهالي يبحثون عن متنفساً لهم ولأبنائهم.