لنا عتاب.. للاحباب.. حضور وغياب.. كبار ونساء وشباب عشاق الوحده من مكه وفي كل الدنيا.. والوضع جدا طاب صبرنا صبر الكرام سنين وسنين.. بسبب عشقها الغلاب طال الامل وحصل اللي حصل.. والبطولات في غياب كان ولازال.. الحال هو الحال.. ولا شيء يستحق وحدتنا في مفترق الطرق.. بعد (العريف).. الوحدة في خليف.. لا كأس ولا وصيف.. حالة توهان كم وكم رئيس.. لو نجي نقيس هبوط زغل تنغيص.. احزان ولا شي يذكر.. حكايات واسوأ منظر وبيع نجوم وخسائر وخذلان بعدك يا عبدالمجيد.. بالتحديد لا جديد غير فوضى وجنان جانا وطل وقلنا جاء اللي ينشلنا للافراح همته وهو مبيت لنا يا جماعه نيته وقلنا من جرف لدحديره.. هي نفس السيرة كل يغني على ليلاه لا انقاذ ولا اثبات الكل هيهات هيهات الحال كما هو ويا ويلاه دا يعاير.. ودا طاير.. ايش اللي صاير واللي يرأس من اعلاه كده هو قدرك يا وحده اخرة صبرك وجمهورك بحبك واعلتاه يا عمنا الكبير ايش اللي بيصير بيع وايش التبرير.. نبغى بس تفسير ولو سمحت ان غبت او رحت مكه اهلها ادرى بشعابها ويا اخوانا بانت لعيوننا وصحيت ظنوننا عروض اغفلت حسابها.. وكذب ونفي.. للموضوع يختفي زعلوا عشاقها وعتابها هذه الوحدة.. غضبها مر.. لا تفكر تمر ما اكثر عشاقها وطلابها ويا اعضاء الشرف مهما الموضوع اختلف لا تتخلو وابذلوا بموقف مهما اساء الطرف واه يا وحده الجرح ما اندمل ماسي طرح ين يداوي جراحك يا ما بكيت عيون يا وحده في اعظم ارض بالكون غابت افراحك مين يعيد البطولات غابت عننا ويطل من تاني انشراحك صابر والله صابر جمهورك الغايب والحاضر زاد سلاحك مهما اختلفنا ما تتفرقى صفوفنا امامنا وخلفنا الوحدة في قلبنا